الصفحه ١٩٤ : المؤمنين مكابرة غير مسموعة أيضا
كما لا يخفى.
ومنها النّصوص
الجليّة من النّبيّ (ص) كقوله مخاطبا لاصحابه
الصفحه ٢٠٥ : المتواترة كما نقله العلماء ، وقد نقلنا بعضا منها سابقا. ولك أن
تجعل أدلّة أمامة أمير المؤمنين (ع) جميعا أدلة
الصفحه ٢١٤ : (ص) : القبر روضة من رياض الجنّة أو حفرة من
حفرات النّيران ولحديث فاطمة أمّ المؤمنين (ع) على ما اشتهر وتقرّر
الصفحه ٢١٨ : على من حصل فى حقّه وجه الوجوب ،
وأمّا بطلان اللّازم فلأنّهما لو وجبا عليه تعالى فأن كان فاعلا لهما وجب
الصفحه ٢٣٧ :
هو ترتّب أمور غير
متناهية إما وضعا كما فى عدم تناهى الأبعاد ، وإمّا عقلا بطريق التّصاعد من
المعلول
الصفحه ٢٨٢ : تعالى سميعا وبصيرا) عبارتان من علمه تعالى
بالمسموعات والمبصرات ١١٧ / ١٧ ، حقّق بعضهم بأنّ الافتقار إلى
الصفحه ٥ : النّظر والاستدلال قوله تعالى (ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا
أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٦ : الله تعالى لا غير. والثّاني ، هو ممكن الوجود لذاته ،
وهو ما عدا الواجب من الموجودات. وانّما قيّدنا
الصفحه ٣٧ :
ونبوع الماء من
بين أصابعه ، وإشباع الخلق الكثير من الطّعام القليل ، وتسبيح الحصى فى كفّه ،
وكلام
الصفحه ٤٦ :
إمّا خرق الإجماع لو اثبتناها لغيره ، أو خلوّ الزّمان من إمام معصوم ، وكلاهما
باطلان.
الرّابع ، انّه
الصفحه ٥٥ :
الثّاني ، يجب
دوام الثّواب والعقاب للمستحقّ مطلقا ، كما فى حقّ من يموت على إيمانه ومن يموت
على
الصفحه ٧٣ : بها ما يحمل على شيء مواطاة
كما فى قولهم وصف الموضوع ووصف المحمول على ان يكون المراد من الصّفات
الصفحه ٨٨ : تمّ لتمّ من جانب اكثر المتكلّمين المنكرين للوجود الذّهنى مع
انّ الإشكال مشترك الورود بين جميع
الصفحه ٩٠ :
قطعا ، ومنع ذلك مكابرة غير مسموعة. وأمّا حديث القضيّة وأجزائها فمردود بأنّ
الجزء الرّابع منها هو الوقوع
الصفحه ٩٧ :
السلسلة الجامعة
ممكن موجود لا بدّ له من موجد ، وموجدها لا يجوز أن يكون نفسها ولا جزئها لما
بيّنا