الصفحه ٧٦ :
استفسار عن النّظر
والاستدلال ، بل مع العلم بعدم حصولهما لهم ، ولو كانت المعارف بالدّليل واجبة لما
الصفحه ١٥٣ :
قطع النّظر عن
ورود الشّرع قطعا ، لكنّ اللّازم باطل لأنّ العقل قاض اى حاكم بالضّرورة أى بالبديهة مع
الصفحه ٥ : النّظر والاستدلال قوله تعالى (ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا
أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢١ : ء ، أو مع اضافة شيء آخر ، كما يقال : صار التّراب طينا بانضياف الماء
إليه. وأمّا الحقيقى فهو صيرورة
الصفحه ١٠١ : إنّما يتم إذا أورد المنع المذكور على حصر التحيّز بالنّسبة إلى ذات
المتحيّز مع قطع النّظر عن غيره فى
الصفحه ١١٨ : على الشّاهد ، مع المخالفة فى كثير من الصّفات ، على أن يكون حياتنا أيضا
مصحّحة لهما أيضا محلّ النّظر
الصفحه ١٥٤ :
لأنّ حكم العقل مع
قطع النّظر عن الشّرع لا يجرى فى جميعها ، حيث قالوا إنّ حكم العقل بالحسن والقبح
الصفحه ٢ : بلوغ إرادته وحائلا بينه وبين طلبته. ثم اتّفق
الاجتماع والمذاكرة في بعض الأسفار مع تراكم الأشغال
الصفحه ٢٠ : ، لكان إمّا مع استغنائه عنها ، فلا يحلّ فيها ، أو مع افتقاره إليها ،
فيكون ممكنا. والظّواهر النّقليّة لها
الصفحه ١٠٢ : عليه زمان إلّا ومعه حادث
فيه ، ويجوز ان يكون القديم بحيث لا ينفكّ عن حادث بهذا المعنى بأن يتّصف فى كلّ
الصفحه ١١١ : الذات ممكنة.
أقول : فيه نظر ،
لأنّ العلم وإن لم يكن نسبة محضة بين العالم والمعلوم ، لكنّه يستلزم نسبة
الصفحه ١٢٣ :
قيام الحوادث به
تعالى لكن يجوز أن تقوم به صفات اعتبارية متجدّدة اتّفاقا مثل كونه مع زيد وبعده
الصفحه ١٣٠ : يستلزم الإمكان ، هذا خلف.
وفيه نظر ، لأنّه
إن أراد بالافتقار إليه فى الوجود فالملازمة ممنوع ، لأنّ
الصفحه ١٣٦ : حادثه من صفات الكمال به تعالى. وأمّا قيام الصّفات الاعتباريّة المتجدّدة به
تعالى مثل كونه مع العالم بعد
الصفحه ١٤٤ :
كونهما واجبى
الوجود.
وأمّا نفى الشّريك
فى الصّنع مع القدرة التّامّة فربما يستدل عليه بأنّه