الصفحه ٢٥١ : الحسن والحسين ١٧٣ / ١٨ ، خرج مع رسول الله للمباهلة ١٩٠ / ٥ ،
المراد من قوله (أَبْناءَنا) الحسن والحسين
الصفحه ٢٥٦ : من ظهر فسقه ٢٠٠ / ١.
العلّامة
للطّوسى ، الطّوسى ، المحقّق الطّوسى
شنّع على الفلاسفة مع توغّله فى
الصفحه ٢٦٠ : .
المرتضى
السيّد المرتضى
مروان
عفى عن مروان حين
أخذ يوم الجمل مع شدّة عداوته له ١٩٣ / ٣.
مسروق
روى
الصفحه ٢٧٥ : المسموعة قديمة ١٢٤ / ٦ ، زعموا من أنّ معنى كونه تعالى
متكلّما أنّه متّصف بالكلام مع كونه عبارة عن تلك
الصفحه ٢٨٣ : الأصول المذكورة
بالمسلمين مع أنّها واجبة على جميع المكلّفين ٧٦ / ٢٢ ، المخالفين مع كونهم مسلمين
خوارج عن
الصفحه ١ : الحسن بن يوسف بن على بن المطهّر الحلّي ـ قدّس
الله روحه ونوّر ضريحه ـ فإنّها مع وجازة لفظها كثيرة العلم
الصفحه ٨ : الامر الاوّل ، فهو انّ هاهنا ماهيّات متّصفة بالوجود الخارجى بالضّرورة ،
فانّ كان الواجب موجودا معها فهو
الصفحه ١٠ : ء أن يفعل فعل ، وإن شاء أن يترك ترك ، مع وجود قصد وإرادة ، والموجب
بخلافه ، والفرق بينهما من وجوه
الصفحه ١١ : لا يخلو
من الحوادث فهو حادث ، فلانه لو لم يكن حادثا لكان قديما وحينئذ إما ان يكون معه
فى القدم شيء من
الصفحه ١٢ : . والأشاعرة اتّفقوا فى عموم التّعلّق ، وادّعوا معه
الوقوع كما سيأتي بيان ذلك ان شاء الله تعالى.
قال
الصفحه ١٤ : تخصيص الأفعال بالإيجاد
فى وقت دون وقت آخر ، وعلى وجه دون آخر ، مع تساوى الأوقات والأحوال بالنّسبة الى
الصفحه ٢٢ : ء والمعتزلة الى استحالة رؤيته بالبصر لتجرّده ، وذهب المجسّمة والكرّاميّة
الى جواز رؤيته بالبصر مع المواجهة
الصفحه ٢٣ : ، وهو مأخوذ من قوله
تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا). وتقريره انّه لو كان معه
الصفحه ٢٤ : ، وعالم بعلم ، وحىّ بحياة الى غير ذلك من
الصّفات ، وهى معان قديمة زائدة على ذاته ، قائمة بها. وقالت
الصفحه ٢٦ :
اذا تقرّر هذا
فاعلم ، انّ الحسن والقبح يقالان على ثلاثة معان : الأوّل ، كون الشّيء صفة كمال