الصفحه ٤٢ : للمحافظة. أمّا الكتاب والسّنة فلكونهما غير
وافيين بكلّ الأحكام ، مع انّ لله تعالى فى كلّ واقعة حكما يجب
الصفحه ٦٩ : الباب الحادى عشر ولم يجعل بابها أوّل الأبواب ، مع أنّ الظّاهر
تقديم الاعتقاد على العبادة ، إبقاء لترتيب
الصفحه ٩٥ : الخلف ، ويمكن تقريره بطريق القياس
الاستثنائي مع وضع المقدّم بأن يقال إذا كان هاهنا موجود فالواجب ثابت
الصفحه ٩٨ : والحياة والإرادة مع الكراهة والإدراك
والسّرمديّة والكلام والصدق.
وقد زاد صاحب
التّجريد على هذه الصّفات
الصفحه ٩٩ : الأوّل أيضا لا ينافى الإيجاب لأنّ أحد
الطّرفين لا يلزم الذّات بدون الإرادة اتّفاقا ويلزمها مع الإرادة
الصفحه ١٠٩ :
معايشها ، كما للنّحل والعنكبوت وكثير من الوحوش والطّيور على ما فى الكتب مسطور
وفيما بين النّاس مشهور مع
الصفحه ١٢٧ : مبنىّ على كون الحسن والقبح عقليّين ، مع أنّه لو لم يتوقّف صدق كلام
النّبيّ (ص) على صدق كلام الله تعالى
الصفحه ١٤٩ : والحياة والإرادة والسّمع والبصر والكلام ، وبعضهم
بها مع التّكوين ولبعض المعتزلة حيث قالوا بأحوال خمسة له
الصفحه ١٥٧ : ، لأنّ صرف القدرة الّتي ليس من شأنها
التأثير سيّما مع العلم بعدم تأثيرها كما فى الأفعال الاختياريّة
الصفحه ١٨٦ : رجلا مع كونهم منافقين فى الواقع على ما
نطق به القرآن.
فلا بدّ فى ثبوت الامامة من نصّ من يعلم
عصمته من
الصفحه ٢٠٠ : أعطى أربعة نفر منهم أربعمائة ألف
دينار. وأيضا أخذ الحمى لنفسه مع انّ النّبيّ (ص) جعل النّاس فى الما
الصفحه ٢٠٤ : العلميّة والعمليّة ، حتّى انّ أبا يزيد البسطامى مع علوّ شأنه كان سقّاء
فى دار ابى عبد الله جعفر الصادق عليه
الصفحه ٢١٥ : فى الجنّة مع كثرة أنواعه ولطافة أصنافه مما لا عين رأت ولا
أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، ووقوع العذاب
الصفحه ٢٤٦ : المهدى صاحب الزمان ٣٩١ / ٢١.
ابو
محمد على بن الحسين على بن الحسين.
أبو
يزيد البسطامى
مع علوّ شانه
الصفحه ٢٤٨ : / ٦ ، قد قتله (ـ ذى الثّدية) أمير المؤمنين مع خوارج
نهروان ١٩٤ / ١٥ ، ... فجاء أمير المؤمنين وأكل معه