الصفحه ١٨٥ : يكون المراد من العهد عهد النّبوّة ، وبأنّه يجوز أن يكون المراد من
الظّلم المعصية المسقط للعدالة مع عدم
الصفحه ٢١٦ : ) وفى الشّرع النّدم على المعصية من حيث هى معصية فى الماضى
مع تركها فى الحال والعزم على عدم العود إليها
الصفحه ٢٥ : أن يتساوى فعله وتركه وهو المباح ، أو لا يتساوى ، فان ترجّح تركه فهو
إمّا مع المنع من النقيض وهو
الصفحه ٣١ : على القبيح مع قضاء الوطر منه خاصّة مع حصول
الدّواعى الحسيّة الّتي هى فى الأكثر تكون قاهرة للدواعى
الصفحه ٣٦ : ذراريهم ونسائهم ، مع انّهم كانوا أقدر على دفع ذلك
لتمكّنهم من مفردات الالفاظ وتركيبها ، مع أنهم كانوا من
الصفحه ٣٧ : الطّاعة وارتكاب
المعصية مع قدرته على ذلك ، لأنّه لو لا ذلك لم يحصل الوثوق بقوله فانتفت فائدة
البعثة وهو
الصفحه ٥٦ :
: (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ فَتَرْضى) هذا مع قوله (ص) : ادّخرت شفاعتى لأهل الكبائر من أمّتى.
واعلم إنّ
الصفحه ١١٩ : يحصل لنا إلّا بها ، وليس هذا إلّا قياس الغائب على
الشّاهد مع الفرق الواضح بينهما ، فهو خروج عن المعقول
الصفحه ١٤٧ : الواجب ذهنا ومتّحدا معه خارجا ، والوجوب الخاص
عينه ذهنا وخارجا كما هو مذهب الحكماء فى الوجوب والوجود
الصفحه ١٥٥ : هذا التّقدير إنّما يكون بالشّرع وقد
عرفت ان إثباتهما بالشّرع يستلزم الدّور فيمتنع إثباتهما حينئذ مع
الصفحه ١٧٥ : لا يترك طاعة ولا يرتكب معصية أصلا مع قدرته على ذلك المذكور من ترك الطّاعة وارتكاب المعصية. وهذا معنى
الصفحه ١٩٤ : خير الخلق وفى رواية خير هذه الأمّة وقد قتله
امير المؤمنين مع خوارج نهروان ، وخبر المؤاخاه وهو مشهور
الصفحه ١٩٧ :
امير المؤمنين (ع)
حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ، وعلى هذا لا وجه للتّوجيهات المذكورة مع ركاكتها فى
الصفحه ٢٧ : الدّرج ، وبين صدور الفعل لا كذلك ،
كالسّقوط منه إمّا مع القاهر أو مع الغفلة ، فانا نقدر على التّرك فى
الصفحه ٣٥ :
فهو أنّه لمّا
كانت الضرورة داعية فى حفظ النّوع الإنسانى إلى الاجتماع الّذي يحصل معه مقاومة
كلّ