الصفحه ١٠٨ : موضحة عن معان صريحة واغراض صحيحة علم قطعا انّ فاعلها عالم.
الصفحه ١٢٤ : النفسي ، ولا كما زعمت الحنابلة والكراميّة من أن معنى
كونه تعالى متكلّما أنّه متّصف بالكلام مع كونه عندهم
الصفحه ١٢٥ : إكفار من أنكر كلامه ما بين دفّتى المصحف مع
انه علم من الدّين ضرورة انّه كلام الله تعالى حقيقة ، وكعدم
الصفحه ١٤٠ : جسم ذو جهة فكلّ مرئىّ بالبصر ذو جهة.
وفيه ما لا يخفى
مع أنّ قولنا كلّما هو مقابل أو ما فى حكمه جسم
الصفحه ١٤١ : الكلام يدلّ على أنّ الجبل مع عظم جسامته وغاية صلابته لا يقدر على ورود
التّجلّى عليه بل يضمحلّ ويصير كأنّ
الصفحه ١٥١ : من تقسيم الفعل
إلى القبيح والحسن المنقسم إلى الواجب وغيره مع بيان أنّ الحسن والقبح عقليّان لا
شرعيّان
الصفحه ١٥٢ : شرعيّين لما حكم العقل بهما مع
الصفحه ١٦٣ : سيجيء ، اقتضت الحكمة توسيط التّكليف ، وفيه ما فيه مع أنّه لا
حاجة على هذا إلى قوله : وإلّا لكان مغريا
الصفحه ١٦٤ : إذا أمر بزبّال واعطاه مالا كثيرا لا
يستقبح ذلك منه بل يعدّ جودا وفضلا ، لكنّه مع ذلك إذا نزل لديه وقام
الصفحه ١٦٥ : المتبادر من
الحظّ والتّمكين المدخليّة فى الأقدار ، فيصدق على نفس القدرة انّه لا حظّ لها فى
التّمكين ، مع
الصفحه ١٦٨ : الظّالم وخلّى
بينه وبين المظلوم مع قدرته على منعه ، فلو لم ينتصف منه لضاع حقّ المظلوم ،
وتضييع حق المظلوم
الصفحه ١٧٠ : اسماعيل من الرّسل مع أنّه ليس له شرع جديد على ما
صرّح به بعض المحقّقين.
وفيه أى فى الفصل الخامس خمسة
الصفحه ١٧١ : التّعريف الأوّل بقولهم عندنا.
وأمّا قوله مع خرق العادة فهو متعلّق بقوله نفى ما هو معتاد احتراز عن مثل ترك
الصفحه ١٧٢ :
التّعريف الأوّل أنّه صادق على ثبوت مثل القرآن والانشقاق وخلقهما أيضا مع أنّ
المعجزة إنّما يطلق على نفسهما
الصفحه ١٨١ : وجوده
مطلقا من غير ظهوره وتصرّفه لكان العلم بكونه مخلوقا فى وقت ما مع عدم