الصفحه ١٢٧ : ء الرّسالة أن يكون أحكامه من
عند الله فيتوقّف على صدق كلامه تعالى ، كيف وقد حكم هذا القائل بأن الدّليل
الأوّل
الصفحه ١٣٥ : عرضا ، والحكم بأنّه لا يتحصّل من العرض ومحلّه حقيقة واحدة حقيقيّة
ممنوع على ما قالوا فى السّرير انّه
الصفحه ١٤٣ : ، وإلّا لكان الحكم بالوحدة لغوا ، وكأنّه
المراد فى مثل قوله تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ، والصّفة
الصفحه ١٥٦ :
الحق مذهب المعتزلة وهم فرقتان : إحداهما ذهبوا إلى أنّ أنّ الحكم بكون أفعال
العباد صادرة عنهم بقدرتهم
الصفحه ١٦٣ : سيجيء ، اقتضت الحكمة توسيط التّكليف ، وفيه ما فيه مع أنّه لا
حاجة على هذا إلى قوله : وإلّا لكان مغريا
الصفحه ١٦٥ : المبنىّ عليه سهولة الفعل المراد لكان المريد
ناقضا لغرضه من الإرادة وهو
الإتيان بالفعل المراد ، وهذا حكم
الصفحه ١٨٣ : عليه سقط حكم الأمر بالمعروف والنّهى عن
المنكر أى وجوبهما وهو أى سقوط حكمهما محال كما سيأتي فى آخر الباب
الصفحه ١٨٤ : ، لأنّه لو فعل المعصية سقط من القلوب وانتفت فائدة الاجتهاد ، أو
سقط حكم الأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر
الصفحه ٢٠٥ : المؤالفين ، أو مصلحة متعلّقة بالمؤمنين ، أو حكمة غامضة لا يطلع
عليها إلّا ربّ العالمين.
اللهم اطلع علينا
الصفحه ٢١٨ : وقوع
المعروف وانتفاء المنكر وهو خلاف الواقع ، وإن كان تاركا لهما يلزم الإخلال بالحكم
وهو محال عليه
الصفحه ٢٣٩ :
علمه تعالى
بالمسموعات والمبصرات ، ١١٧ / ١٦.
الصّدق
كون الخبر بحيث
يكون حكمه مطابقا للواقع
الصفحه ٢٤٠ : المتكلّمين هو
التحيّز بالذّات ، ١٠٠ / ١٨.
الكذب
كون الخبر بحيث لا
يكون حكمه مطابقا للواقع ، ١٢٦ / ٢٠
الصفحه ٢٥٢ : الحشر الجسمانيّ ٢٠٩ / ٧ ، أن يجمعوا بين الشّريعة والحكمة
على ما يستفاد من كلام الشيخ الرئيس فى الشّفا
الصفحه ٢٥٤ :
الرئيس
أرادوا أن يجمعوا
بين الشّريعة والحكمة على ما يستفاد من كلامه فى الشفاء ٢٠٩ / ١٨.
الشّهرستانى
الصفحه ٢٦٦ :
فهرست نام فرقه ها
وگروه ها
آله
(ـ آل محمّد)
خزّان خزائن
المعارف والحكم وأبوابها ٦٧