الصفحه ١٥٦ : ، وأن ضحالة
الماء في الميناء ليست إلّا حجة. ولكن ذلك لم يمنعه من زيارة الحرّاقة في موكب ضخم
؛ وهي زيارة
الصفحه ٤٢ :
مشروع كان يشغل
حيزا كبيرا من تفكيره منذ أن لقيته.
كنا ذات مساء نخيم
قرب المحطة رقم (٨) بعد يوم
الصفحه ٢٠٦ :
صهر الشريف غالب
الذي كان يكرهه ، ولم يجد حرجا من أن يعد بمكافأة لمن يقتله أو يأسره. وقد تمّ
تسليم
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
الطور (*)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ٩٣ :
وأن كلا منها يحمل
سمة هذا المكان الرائع. «مشى إيليا أربعين يوما ، وأربعين ليلة ، حتى وصل إلى جبل
الصفحه ٨٩ : إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَما
تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (١٩) وَجا
الصفحه ٧٨ : ء. وليس هناك إلّا
بعض الفهود. وينغلق الوادي من هذه الناحية بنقب أو منحدر حبران الذي يسمى أيضا
العجاني
الصفحه ١٧٤ : من قوة مذاقه ، أما التنباك الذي يستخدم في
البوري فيأتي من اليمن ، وهو من نفس فصيلة التبغ السابق إلا
الصفحه ٢٦٠ : ، ونحن في طريق العودة ، بستان كبير ، وجميل ، محاط
بسور من الطين. ولكننا للأسف لم نستطع إلّا السير بحذائه
الصفحه ٣٢ :
الشمس ويتقاضى
أصحابها (٩) جنيهات وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد
يتسع
الصفحه ٢٣٢ : . وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف
في كل أفعاله. كان النظر من هذا الموضع يقع ، إذا نظرنا
الصفحه ١٦٥ : ، إلّا أنها مفهومة ، وإن
اللبيب من الإشارة يفهم!
لقد فقد الحج
كثيرا من ألقه ؛ فالفقراء والمساكين يؤدون
الصفحه ٢٢٥ :
، لا يدخل منه الرجل المتوسط القامة إلّا بصعوبة : وإن أولئك الذين يستطيعون تجاوز
المدخل يصبحون واثقين من
الصفحه ٩٨ : تعبه. إن
الرهبان اليونانيين الذين يحسبون حساب كل شيء بادروا من قبل ، ولكي لا نضع في
حسابنا الحصول على
الصفحه ١٣٥ :
اصطاده ، ولكننا
لم نستطع الشراء منه ، لأنه كان يرفض نقودنا ، ويطلب ثمنا لبضاعته قمحا أو تبغا :
ولم