الصفحه ١٥٥ : . إنهن بكلمة واحدة حزن كل أسباب الجمال التي تكون
في المرأة ، ولست مندهشا من رؤيتهن يثرن رغبات تستمر
الصفحه ٢١٧ : : كاتب هذه السطور ، إن كان من المناسب أن يبدأ الإنسان بنفسه ، ثم
رفيق رحلتي ، والسيد دوكيه ، وستة من
الصفحه ٢٢٦ :
يمرون من هنا ،
الحليب ، فقبلناه وشكرنا لهم ذلك. إن أكبر إهانة يمكن أن توجهها للبدو هي أن
تعاملهم
الصفحه ٢٣٣ :
كان الطريق من
النبع إلى ذروة جبل كرا أكثر وعورة وخطرا ، وفي النهاية ، وبعد ثلاث ساعات أو أربع
من
الصفحه ٢٥٠ :
التركي ، مندهشا
من أنهم كانوا يقدمون لنا التحية خلال مدة إقامتنا كلها ، وهم تابعون للباشا ،
وليس
الصفحه ٢٥٩ :
الحجاز كله. وقد
كان في البستان سرادق يتكوّن من عدد من الغرف يقصده المالك في أوقات فراغه بحثا عن
الصفحه ٢٧١ :
لنا هنا أيضا ،
وللمرة الأخيرة ، التحية العسكرية من الحرس العثماني. ولم نكد نتجاوز الأسوار ،
حتى
الصفحه ٢٨٢ : في وسط حلقة من البدو ، يجلسون القرفصاء حوله ،
وكلهم آذان صاغية. كان يوجه للجميع كلاما لطيفا ؛ إنها
الصفحه ٣٠١ :
أو أربعين يوما.
قررت إذا عبور البحر الأحم بخط مستقيم من جدة إلى سواكن. وكنت أنوي أن أذهب من
هناك
الصفحه ١٩ :
الأخير إلى ديدييه
إلّا في حاشية علمنا منها اسم الإنكليزي الذي كان يرافق ديدييه ، ولم يذكر اسمه
الصفحه ٢٧ :
تترافق مع الانتقال من نظام لغوي إلى نظام لغوي آخر ، لأن اللغة في واقع الأمر هي
كالموقع الأثري تجد فيها
الصفحه ٣٩ :
اليوم ، وفي الأيام التي تلته عددا من القوافل القادمة من الحجاز وهي تحمل الصمغ
والتمر الهندي والرقيق الذي
الصفحه ٥١ : من الماء. / ٢٥ / أما
المدينة نفسها فلا تكاد تستحق الوصف ، شوارعها وأزقتها ضيقة وملتوية ، وتعج
بالغبار
الصفحه ٦١ :
في مقابل عين موسى
تقريبا ، على الجانب المواجه جبل عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر
الصفحه ٦٦ : الأصوات المعجزة التي لم أستطع التحقق من وجودها ؛ فإن
سبب حدوث ذلك قد يكون سيلا في داخل الأرض ، أو بركانا