الصفحه ١٢٦ : يصبح من يحدق مشكوكا فيه ، ويتّهم بأنه عائن.
كان حمالة القاهرة
ينزعجون عند ما كنت أتوقف أمام البيوت
الصفحه ١٤٤ :
ويختفين تماما في
ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما الأخريات فيرتدين سراويل زرقاء فضفاضة ، مزركشة
الصفحه ١٩٧ : من أن تكون بابا يمرون منه إلى الشرك. ولم يأت الوهابيون في هذا
المجال ، وفي كل المجالات الأخرى بجديد
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أوصى بذلك حتى تجاه الكفار أنفسهم ، وأننا نأتي من بعيد
جدا لزيارة بلادهم ، وعند ما نعود إلى أوطاننا
الصفحه ٢٤١ :
المدعوين مقام كل
الأشياء الأخرى. كانت الشوكات من الحديد ولها قبضات من العاج ، والملاعق كانت من
الصفحه ٢٧٩ : لها صدقة عند ما زوّجها عليا رضياللهعنه. ولمّا كان الأشراف ينحدرون منها عبر ولديها الحسن والحسين
الصفحه ٢٨٥ :
مقابل ذلك تعرفت
على عدد من أشراف المنطقة جاؤوا لزيارتنا. كان بعضهم ما يزال يافعا ، وبعضهم الآخر
الصفحه ٢٢ :
بأشخاص من الطراز الأول إبّان رحلته مثل : خالد بن سعود ، وعبد المطلب بن غالب شريف
مكة المكرمة ، وغيرهما من
الصفحه ٣٣ : ء ، ولكنهم يصبحون في سنوات
قليلة بلهاء : إذ إن ضربا من الطيش المبكر هو الذي يجعلهم يتحولون هذا التحول
المؤسف
الصفحه ٤٧ :
إليها أمر حماية
البئر ، وكانت تأخذ رسوما من كل من يأتي للتزود بالماء. شربت حميرنا هنا لأول مرة
الصفحه ٧٤ :
والمزينيين ،
والعليقات (١) ، وتسيطر كل قبيلة على مساحة محددة من الصحراء ، وتقتسم
بينها حق تأجير
الصفحه ١٢١ : ، سمعة سيئة لدى البحارة ، لأنهم يعدونهم لصوصا من
ذوي الجرأة ، يسطون في أغلب الأوقات على المراكب ، أو إنهم
الصفحه ١٣٤ : قليلا ، وكلما اقتربنا من
جدة يصبح الساحل سهليا. تنتشر بين تلك الجبال الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة
الصفحه ١٤٣ : سكان جدة ، على الرغم من أنهم قوم مكرمون ، هو التجارة ، التي توفر
المال نقدا ، والتي يغتنون منها على
الصفحه ١٥١ :
وفي كل صباح ، وفي
الساعة نفسها ، كانت تمرّ أمام نافذتي بدوية جميلة شابة من أسيوط في مصر ، تمثل