الصفحه ١٧٢ :
كثير من سلامة
الطوية ، واتخذت القرار الوحيد الحكيم باللجوء مباشرة إلى الشريف.
لقد أحس الباشا
الصفحه ١٧٤ : ، والذي استفاد كل
الرحالة من خدماته الحميدة ، والذي لقي في العام الماضي نهاية مؤسفة.
يكاد الحضارمة
الصفحه ٢٦٠ :
عدنا إلى المدينة
عبر طريق أخرى ، ليتاح لنا رؤية أكبر قدر من البلد. /
٢٥٨ / إن أول ما أثار فضولي
الصفحه ٣٢ :
الشمس ويتقاضى
أصحابها (٩) جنيهات وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد
يتسع
الصفحه ٧٩ :
فيها مرهونة بكبوة
من ركوبه ، بسبب وعورة الطريق ، وكثرة الحجارة فيها ، وقربها من الهاوية. لذلك
الصفحه ٢١٨ :
أما الزمام فكان
من الجلد المضفور بمهارة. كان لنا ، ونحن على ظهور الهجن تحفّ بنا المرافقة ،
والشريف
الصفحه ٩٧ :
رحلتي عدد من
رهبان الدير ، وأراد الأخ بيير أن يرافقني ؛ كان شخصا غريبا كل الغرابة ، يلبس
جلبابا
الصفحه ١٠٤ :
الأوروبية لم تنس
من بينها هذا السبب (جوازات السفر). كان ذلك البنباشي يظن أنه سيجد في أوراقنا
نقصا
الصفحه ٢٣٢ : . وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف
في كل أفعاله. كان النظر من هذا الموضع يقع ، إذا نظرنا
الصفحه ٢٤٥ : ليس ضخما ولا أنيقا ، إنه خليط غير متناسق من الأبنية
المتجاورة بدون نظام ، والتي أقيمت بلا مخطط ، ولكن
الصفحه ٥٠ : شجرة واحدة ، ولا خيط
ماء رفيع ، وليس هناك ما هو أكثر قحطا منها ، ولا ما هو أكثر كآبة منها. إنها أرض
الصفحه ١٦٥ : ، إلّا أنها مفهومة ، وإن
اللبيب من الإشارة يفهم!
لقد فقد الحج
كثيرا من ألقه ؛ فالفقراء والمساكين يؤدون
الصفحه ١٨٢ :
بركات (١) التي ذاع صيتها في طول البلاد وعرضها ، لأن أمراء مكة
المكرمة كانوا خلال عدد من القرون
الصفحه ٢٢٤ :
الوسط ، وقد وضع
عليه قدر ضخم من النحاس. وكان هناك عدد من الخدم يذرعون البيت جيئة وذهابا ،
يقومون
الصفحه ٢٢٥ :
هذا الجبل ، وهناك
عدد من الروايات المعروفة بهذا الخصوص. وإن لضريحه ، أو ما يسمى بذلك ، مدخلا ضيقا