الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
الطور (*)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ١٢٣ :
العربية قيمة.
وبعد أن تجاوزنا من مسافة بعيدة جدا رأس بريدي Baridi
، توقفنا للمرة الثالثة في عرض
الصفحه ١٧٧ :
باستفاضة عن الوهابية ، وعن أسرته وعن نفسه ؛ إذ من الممكن أن يترصد بنا ، فعرضت
عليه أن نجتمع في بيت شخص ثالث
الصفحه ١٨٦ : ، أرمان جان دو بليسيس (١٥٨٥ ـ ١٦٤٢ م) : كاردينال وسياسي
فرنسي كبير وزراء لويس الثالث عشر ، والحاكم الفعلي
الصفحه ٢١٣ : إبّان يومين في كل شوارع المدينة ، وفي اليوم الثالث
تم قطع رأسه في ساحة القديسة ـ صوفيا ، وتركت جثته
الصفحه ٢١٨ : المسير حتى المقهى الثالث ، بل أبعد من ذلك
، / ٢١٠ / ولكنني أصبت بنوبة من الحمى مفاجئة وعنيفة ؛ مما جعل من
الصفحه ٢٣٤ : نحن السبعة كان الطعام لا يزال وفيرا ، وذهب ما بقي
من المائدة إلى المعنيين. كانت الساعة حوالي الثالثة
الصفحه ٢٤٧ : فيما يقوله ديدييه أصداء ذلك الخلاف بين الباشا
والشريف. والثالثة : في عام ١٨٨٠ ـ ١٨٨٢ م / ١٢٩٧ ـ ١٢٩٩ ه
الصفحه ٢٤٩ : المذكور الذي حمل إلى السلطة دكتاتورا هو
نابليون الثالث الذي حول الجمهورية بعد سنة من وصوله إلى الحكم (٢١
الصفحه ٢٧٤ : كان. وانضم إلى الشريفين اللذين رافقانا من الطائف ثالث ، ولم أعد أدري في أي
مكان حصل ذلك ، كان ما يزال
الصفحه ٢٨٣ : الأول تسكن الحريم ، وكان
بيت ثالث يستخدم ديوانا ، ويجلس فيه رب البيت خلال النهار ، ويستقبل فيه الأجانب
الصفحه ٢٨٧ : بخشوع صلاة العصر ، ثالثة
الصلوات ؛ ولمّا انتهى من صلاته حملنا عصا الترحال ، ودخلنا جدة قبل الرابعة عبر
الصفحه ٢٩٨ : عام ١٨٨٠ م / ١٢٩٧ ه عند ما عاد
ليكون شريفا للمرة الثالثة ، ويموت في البياضة عام ١٨٨٦ م / ١٣٠٣ ه وهو
الصفحه ٢٩٩ :
الفصل الثالث عشر
مغادرة جدة
عند عودتي إلى جدة
، كان عزل الحاكم أمرا مقضيا ، أو على الأقل شائعا
الصفحه ٣٠٤ : لا أقاسي من البرد كثيرا. لم نصل
السنبوك إلّا نحو الساعة الثانية أو الثالثة صباحا ، وفي الثامنة أبحرنا