الصفحه ١١٤ : بكل أولياء الإسلام. وكان أحد خدمنا ، التركي الذي تحدثت عنه سابقا ، يزيد
من حالة الرعب العام ، كان في
الصفحه ١١٦ : هذا المكان البعيد. وكان أحدهم ، ويا للمفاجأة
السعيدة ، يتحدث الفرنسية ، وكان يقول : إنه من إستانبول
الصفحه ١٤٩ : الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي يلفها
الضباب ، وتختفي ملامحها في عتمة المساء. لقد توافرت لي
الصفحه ١٥٣ :
من رأسها إلى
قدميها ؛ ولم تكن ترتدي أي شيء تحته ، كان ذلك كل ما ترتديه ، ولم يكن الراغبون
فيها
الصفحه ١٦٩ :
نسخة مقلدة من
الزي الغربي ؛ وينبغي على كل الموظفين ، عسكريين أو مدنيين ، الالتزام بارتداء ذلك
الزي
الصفحه ١٨٤ :
نفسها. والشريف
عند نفسه ليس أقل قدرا من السلطان نفسه ، ليس باعتباره أميرا ، وإنما باعتباره
شريفا
الصفحه ١٨٦ : من أنهم لن يعاقبوا عليه ، لقد
كانوا يشعرون بسبب ضعف بعض الأمراء ، أنهم فوق القوانين ، وأصبح تهورهم
الصفحه ١٨٨ :
تنضح بالذكاء
والروحية كهيئته. أوتي قدرا متساويا من الفطنة والفصاحة ، وقد كان من الصعوبة
بمكان
الصفحه ٢١٠ :
الطامة الكبرى (١). لم يكن عبد الله يقود القوات بنفسه في معركة بسل ، بل كان
على رأس جماعة من الاحتياطيين
الصفحه ٢٢٨ :
بالتفاف طويل كي تصل
إلى الطائف. وأرسل لنا الشريف الأكبر بدلا منها ما يقارب خمسة عشر بغلا كانت
الصفحه ٢٧٠ :
القافلة. لم يكن
بالإمكان بكل تأكيد أن نسافر برفقة أشخاص أكثر تقديرا من هؤلاء على أرض الإسلام
الصفحه ٢٨٦ : يسوق هجانه مسرعا. واستمر بنا
السير إلى وقت متأخر في وسط الظلمة التي كان الهلال يخفف منها بضوئه السحري
الصفحه ٢٨٨ : في الأرض لهذه الغاية
، وأعترف أن اللحم المشوي بهذه الطريقة يبلغ حدا من الإتقان غير معروف في فن الطهو
الصفحه ١٣ :
يستطع الباشا أن
يتصور أن حدوث ذلك كان صدفة ، بل إنه أمر وقع بتدبير من الشريف نفسه. ومرة أخرى تم
الصفحه ١٤ : هذا الموقف ، ويستنكره ويقول : إن تركيا لا تستحق ذلك
، يقول ديدييه : «... لقد كنت منزعجا كل الانزعاج من