الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
الطور (*)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ٢٨٣ : ، وكان يمشي إلى جانب هجاني ، وكنت من وقت إلى
آخر أردفه ورائي ، وقد بدا متأثرا كل التأثر بهذا الاهتمام
الصفحه ٨٩ : ، وفي أثناء هربه من مصر بسبب قتله رجلا ،
ابنتي النبي شعيب المبعوث إلى مدين ، وكانتا قد أتيتا البئر
الصفحه ١٢٨ :
من النخيل منفردتان أمام المسجد ، وليس هناك أكثر من ذلك خارجها. وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام
الصفحه ٧٣ :
العظمى من الأتراك
، وهي بالإيطاليةRuffiano ، لقد كانت تلك الشتيمة هي كل
التأبين الذي استحقه منه
الصفحه ٧٨ :
منطقة من الوادي أقل وعورة وأكثر اتساعا ، منها ينبع مسيل الماء ، لقد كان انتقالا
مفاجئا من جهنم من الصخور
الصفحه ١٧٢ :
كثير من سلامة
الطوية ، واتخذت القرار الوحيد الحكيم باللجوء مباشرة إلى الشريف.
لقد أحس الباشا
الصفحه ١٧٤ : ، والذي استفاد كل
الرحالة من خدماته الحميدة ، والذي لقي في العام الماضي نهاية مؤسفة.
يكاد الحضارمة
الصفحه ٢٦٠ :
عدنا إلى المدينة
عبر طريق أخرى ، ليتاح لنا رؤية أكبر قدر من البلد. /
٢٥٨ / إن أول ما أثار فضولي
الصفحه ٣٢ :
الشمس ويتقاضى
أصحابها (٩) جنيهات وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد
يتسع
الصفحه ٧٩ :
فيها مرهونة بكبوة
من ركوبه ، بسبب وعورة الطريق ، وكثرة الحجارة فيها ، وقربها من الهاوية. لذلك
الصفحه ٢١٨ :
أما الزمام فكان
من الجلد المضفور بمهارة. كان لنا ، ونحن على ظهور الهجن تحفّ بنا المرافقة ،
والشريف
الصفحه ٩٧ :
رحلتي عدد من
رهبان الدير ، وأراد الأخ بيير أن يرافقني ؛ كان شخصا غريبا كل الغرابة ، يلبس
جلبابا
الصفحه ١٠٤ :
الأوروبية لم تنس
من بينها هذا السبب (جوازات السفر). كان ذلك البنباشي يظن أنه سيجد في أوراقنا
نقصا
الصفحه ٢٣٢ : . وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف
في كل أفعاله. كان النظر من هذا الموضع يقع ، إذا نظرنا