الصفحه ١٤٨ : عند القدمين ؛ ولكن كثيرا منها تظلله أشجار النخيل ، أو أشجار الصبار (١) ، وجنبيات خضراء تسبغ على مكان
الصفحه ١٥٨ : يومه قد انتهى ، يعتزل الناس بين حريمه ،
ويتخفف من ثيابه ، ويأخذ شيشته ، ويجلس متربعا على ديوانه
الصفحه ١٦٢ : المألوفة في تركية وغيرها.
ويبدو من الطبيعي أن يقيم في مكة ، ولكنه لا يقوم إلا بزيارات نادرة إلى عاصمة
النبي
الصفحه ١٦٦ :
بيربينيان (٢) Perpignan الذين شهدوا منذ عهد قريب حصول
مغامرة مشابهة لسيدة جليلة من نساء عصرنا.
إن أول
الصفحه ١٧٥ : . وكان يلبس كلاهما / ١٦٢ / عباءة
من الموسلين الأبيض ، وثوبا طويلا من حرير بلادهم. وقدما لي في شركتهم
الصفحه ١٨٥ : بعض من ذوي
بركات إلى اليمن ، وتفرق الآخرون في أودية مختلفة من الحجاز.
تولى مساعد
الشرافة لمدة عشرين
الصفحه ١٨٩ : كان يتدفق إلى خزائنه من كل
الجهات وبكل الوسائل.
وقد سمعت الناس
يقدرون عوائده ب ٦ أو ٧ مليون فرنك
الصفحه ١٩٥ :
من القرآن ، ويكاد
كل شيء يكون محددا بالمبادىء الإلهية. ولا نستطيع تعديل أي مادة دون أن نهدم بذلك
الصفحه ١٩٦ :
عددا كبيرا منهم ،
لم يكن يمتلك ما يكفي من الوعي ؛ فكان يقضي حياته في شرك عميم(١).
وما زال في
الصفحه ٢٠٨ : أقل عنفا من
الهزيمة الأولى في زهران والقنفذة (٢) ، وهي إحدى مدن الحجاز الخمس. أمّا محمد علي فكان لا
الصفحه ٢٠٩ : تستقيم له بادر بكل قوته ، وبمساعدة فرقة من
الخيالة الذين جلبهم من الصحراء الليبية ، إلى تنظيم حملة جديدة
الصفحه ٢٣٧ :
حاسرة ، وكان كل
ما يلبسونه ثوبا قصيرا من الكتان الخشن. وكان كل شيء يوضح أنهم يعيشون حياة ريفية
الصفحه ٢٥٥ : بعد انسحاب الوهابيين من الطائف ؛ ولكنه طلي بالكلس الأبيض من
أعاليه إلى أسافله ، فأصبح له مظهر حديث لا
الصفحه ٢٥٦ : الصحيحة عن المعبود. إذا ، يعد
القرآن الكريم نقطة تحول جذرية في تاريخ الشعب الذي دوّنه ، وكان أول من اتبع
الصفحه ٢٦٣ :
في بلادهم ، ويمكن
أن يكون مأخوذا من النبتة التي تسميها العامة : عنب الذئب Douce ـ Ame ? re