الصفحه ٤٥ : المسافر هنديا ، وكانت
المرأة زوجته ، وكان عائدا من مكة المكرمة بعد الحج ، وقد أراد مع زوجته ومرافقه
أن
الصفحه ٦٠ : ، دون أن يمضي في التقضي أبعد من ذلك. ويروى
أنه فوجىء خلال عودته بالمدّ ، وتعرّض لخطر حقيقي عند ما غمر
الصفحه ٧٢ : الحدود السورية ، ويقرّبهم منه ، ويستقبلهم بترحاب
، ولما ذهب لزيارتهم بنفسه ، وعدهم بإعطائهم أحد أبنائه
الصفحه ٧٦ : ميل أو ميلين عن المعسكر باتجاه الأمام ، في القسم المقفر من الوادي /
٥٣ /. حلّ الليل ولم نهتد إليهما
الصفحه ٨١ : ، وينحدر حتى البحر. وبينما كنا نمر
أمامه خرج علينا منه بدوي يسير على قدميه ، مرّ بنا وإمارات الفظاظة تبدو
الصفحه ٩٩ : أن يحضروا كل شيء معهم ، بدءا من القدور والفحم
وانتهاء بالأطعمة والتوابل المخصصة لأبسط ضرورات الحياة
الصفحه ١٠١ :
إذا من نظنهم نحن؟
مئة وعشرون قرشا لأناس مثلهم ، لأناس مثلنا! مئة وعشرون قرشا! إن في ذلك عارا
علينا
الصفحه ١٠٣ : الحديث
عن محنة من نوع آخر عانينا منها ، وأجد من المفيد أن أرويها. لما كانت سيناء التي
تسمى رسميا جبل
الصفحه ١١٢ :
ضرب من الكوثل ،
أعدوا تحته خلوة أطلقوا عليها اسم مقصورة ولا فخر! وهي واسعة تكفي لاحتواء مرتبتين
الصفحه ١٢٧ :
لقد ابتليت ينبع
بأعداد هائلة من الذباب ، يغزو كل شيء ، أماكن البيع ، والبيوت والمساجد ، ويصل
إلى
الصفحه ١٣١ : طالما ألحوا عليّ ، وبأدب جم ، لأزور أماكن غوصهم. وكان يمر أمامي أيضا جيئة
وذهابا ، وبأنفة ، عدد من
الصفحه ١٣٦ :
العبور بهذه
السرعة ؛ لأننا إذا استثنينا فترات التوقف الإرادية ، ورحلة سيناء ، فإن الرحلة من
السويس
الصفحه ١٤١ : البيت
حيث يقوم المزين بعمل ثلاثة فصود رأسية على الجزء الملحم لكل خد بدءا من الزاوية
الخارجية للعينين إلى
الصفحه ١٤٢ : قط ، ووجدت من الناس كلهم لطفا
وفضلا (٢). ولم يزعجني إلّا المتسولون الذين ينتشرون في كل أحياء المدينة
الصفحه ١٤٥ : الإزعاج.
ويسكن جدة أيضا
سكان آخرون ذوو أجنحة ؛ وهم نوع من البواشق (الباز) ، نجده في كل المدن العربية