الصفحه ٢٢٧ : ء بارد ونمير ؛ وذلك كنز لا يقدر بثمن في تلك الصحراء ، كان
النبع يجري من أسفل الجبل ويذهب إلى مكة المكرمة
الصفحه ٢٢٩ : آسفا كل الأسف بالهجان
الرائع الذي كنت أركبه بغلا ، وبالرحل الحريري المزين بالفضة سرجا من الجلد كانت
له
الصفحه ٢٣٤ :
من قدامى ضباط
الحرس الذين تورطوا في الفتنة العسكرية عام ١٨٢٥ م ، عند ما تسلم العرش الإمبراطور
الصفحه ٢٤٦ : كما يصطف الجيش النظامي ، ولكن بنوع من الفوضى التي تسود بين الرجال غير
المنظمين. رددنا لهم التحية حسب
الصفحه ٢٤٨ :
الستين من العمر ،
طويل القامة ، نحيلا ، تلمس النبل في تصرفاته ، والتميز في كل جوانب شخصيته. كان
الصفحه ٢٧٥ : عيوننا ؛ مما كان يضايقني
على الرغم من أنني كنت أضع كفية للاحتماء منها ، ولم أكن أرجو إلّا رؤيتها تغرب
الصفحه ٢٧٦ :
الصمت مطبقا ، وحسبت نفسي وحيدا. كنت مستلقيا على سجادتي ، وملتفا بعباءتي ، كنت
آخر من تسلل النوم إلى
الصفحه ٢٧٨ : أن أموت في بيتي بين أهلي وعشيرتي ، وإن كان القضاء غير ذلك فلتتحقق إرادة
الله! وإنني راض بما قدره من
الصفحه ٢٨٧ :
كنت في أرض أعرفها
، ولم يحدث في اليوم التالي ما يهمني. لقد رأيت من جديد خلال مرورنا خيام الباشي
الصفحه ٢٩٣ :
التخلص من
الأتراك. وعلى العكس ، إن كل ما يجعل الأتراك منيعي الجانب يحزنهم بالضرورة ،
ويزيد من أمد
الصفحه ٣٠٠ : في الصيف الماضي زحار شديد
لم يسمح إلّا بإنجاز مرحلة صغيرة من تلك الرحلة ، وقد منعني فقدان بصري إلى
الصفحه ٣٠٣ : من أمر
فإن جثمان قنصل فرنسا حمل إلى مثواه الأخير ، كما لو أنه من عامة الناس ، على
أكتاف / ٣٠٩ / أربعة
الصفحه ٩ :
خير لتقديم أعمال أخرى بالاشتراك مع بعض الزملاء الذين يهتمون بذلك.
ولا بد لي في ختام
هذه الكلمة من أن
الصفحه ٣٧ :
خروجي من الخيمة
برج التلغراف : الذي نصب على أكمة كثيرة الحصى ، كان ينتصب أمامي كأنه شبح مخيف في
الصفحه ٣٨ :
ذلك ، لأن المارة
قلة نادرة ، ولأنه ينبغي العلم أن ثمانية من تلك البارات الهزيلة التي تتلهف
للحصول