الصفحه ٢١٣ : للدهماء لكي تروي غليل تطرفها ،
وتبلغ ثأرها من جثمانه الذي يبعث على الحزن.
لقد حدث هذا الحدث
الفاحش
الصفحه ٢٢٠ :
(عثمان أغا)
للشريف الأكبر ، فقد كان حامد يخشى أن يتعرض هو نفسه أو نحن لبعض الشتائم من
الباشي بوزوق
الصفحه ٢٣١ :
لزلازل عنيفة
خربته. لم أر في امتداده كله شجرة واحدة ، هناك بعض الجنيبات الشوكية ، وبعض من
أشجار
الصفحه ٢٤٤ : ء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس مثلا
في القوة والسرعة بأحد
الصفحه ٢٤٧ : اللياقة ، ومحتفظا أيضا بما يتميز به.
وقد جرت الأمور
معنا بهذه الطريقة ؛ لقد خرج بعد لحظات قليلة من
الصفحه ٢٤٩ :
ينبغي ، ومتأوربا أكثر من اللزوم. ولعل سبب ذلك أنه قضى أربعة وعشرين عاما من
حياته في إستانبول قبل أن يسمح
الصفحه ٢٥٤ :
على سبيل الذكرى ،
بعض المنتجات البسيطة كل البساطة من الصناعات المحلية.
رافقني إلى السوق
أسودان
الصفحه ٢٥٧ :
كانوا على الدوام
ضمن الحاشية. ناهيك عن أننا اصطحبنا معنا عددا من خدمنا الخاص ، ولم نر الشريف
حامد
الصفحه ٢٦٢ :
إباحية. أما أنا
فقد كان هذا النوع من الترويح يبدو لي في الأعم الأغلب مضجرا ، خصوصا أن القسم
الأعظم
الصفحه ٢٦٦ :
الشريف الأكبر من
هذا التقليد ؛ فأرسلها لنا مع أمين خزانته ؛ فتلقيت أنا عباءة بيضاء رائعة ،
مصنوعة
الصفحه ٢٧٣ : ببنادق الفتيلة ، وهي لاتني تغزو جيرانها. وعلى الرغم من أنها ما زالت
تتقاضى خوة من القوافل التي تعبر أرضها
الصفحه ٢٨٤ : مجاملته ، والأكل من كل أصناف الطعام التي يقدمها لهم ،
ولو كان عليهم أن يرتكبوا عشر مرات في اليوم خطيئة
الصفحه ٢٩٢ :
الرائعة في
السلوك. ومعاذ الله أن تكون غايتي من البحث عن السبب هي التقليل / ٢٩٥ / من قيمة
ذلك الكرم
الصفحه ٣٠٢ :
لم يكن له أي حظ
من الثقافة ، ولا من التعليم ، لم يكن مهيّأ ليعطي العرب عن فرنسا فكرة إيجابية ،
ولم
الصفحه ١٦ : يزورها في عام ١٨٣٣ م. ثم ذهب بعد ذلك إلى
إيطاليا وإسبانيا ، وعندما أصابه الإجهاد والإحباط من عمله ، ومن