الصفحه ٨٠ : خيمة
المهندسين الفرنسيين ، أما صحراء السويس التي سبق لي التخييم فيها ، فإنني أصر على
ألّا أسميها صحرا
الصفحه ٩٣ : ، وخرج ، ووقف في باب المغارة. وإذا بصوت إليه يقول : ما لك
ههنا يا إيليا» (١). ألا نتخيل ونحن نقرأ هذا
الصفحه ١٠٢ : ٢٣ مسرحية لم يبق منها إلا سبع. كان أرسطو يعد مسرحية «أوديب ملكا»
لسوفوكليس مأساة نموذجية ... فليس ثمة
الصفحه ١٢١ : تغيب
عليه الشمس ، فيه أشجار وليس به سكان إلّا من ينجعه من بعض الناس إذا أعشب ، وقد
قرأت لمن كتبه حسّاني
الصفحه ١٢٣ : حافة الأفق لمعانا فريدا. وكانت النجوم
الطالعة شاحبة حوله ، ولا تبدأ بالالتماع إلّا عند ما تبدو هي نفسها
الصفحه ١٢٩ : الأوروبية التي يمقتها المسلمون طربوشا تجويفه أحمر
اللون ، وطرفه أزرق ، ولم أخلعه إلّا عند ما عدت إلى القاهرة
الصفحه ١٣٠ : كنت
لا أود الإبحار ثانية إلّا عند غروب الشمس فإنني بانتظار حلول موعد الإبحار استقر
بي المطاف على باب
الصفحه ١٣٦ : إلى جدة لم تستغرق إلّا أحد عشر يوما ، ممّا يعني أننا كنا نبحر بسرعة
ممتازة ، خصوصا إذا أخذنا في
الصفحه ١٤٣ :
العمل ، مهما كان
بسيطا. إلا أن بعضهم ، وهم قلة قليلة ، يمتهنون مهنا حضرية مختلفة : فقد استخدمت
الصفحه ١٥٤ : ، لا يتزوج إلا الجواري.
لقد شاهدت في مصر
، وبين الأوروبيين ، زيجات كثيرة من هذا النوع ؛ وعددا من
الصفحه ١٥٦ : ، وأن ضحالة
الماء في الميناء ليست إلّا حجة. ولكن ذلك لم يمنعه من زيارة الحرّاقة في موكب ضخم
؛ وهي زيارة
الصفحه ١٧٠ : يترك مكانه إلّا للاحتقار ؛ يغتاظون من جهلهم ، ويسخرون
من طريقتهم السيئة في التحدث بالعربية ، ويأخذون
الصفحه ١٧٢ : / ١٥٩ / التركي الأصيل ، ألا يظهر لي شيئا من ذلك ،
وخصوصا أنه كان مشغولا بأمر أكثر خطورة من ذلك بكثير
الصفحه ١٧٣ : النوع الثاني فيسمى :
الشيشة ، وهو يكاد / ١٦١ / يشبه الكدرة إلا أنه أصغر حجما. أما النوع الأخير ، وهو
الصفحه ١٧٥ : لم يكن لي معه إلا علاقات سطحية ، وإلى رئيس الشرطة ، عبد الله
أغا الذي لم أرد أن تكون لي معه أية علاقة