الصفحه ١٤٠ : ، وكتبها مترجما
رحلة بوركهارت «المشعلة» ، وكتبها د. نصر «عادة المشالي». انظر رحلات بوركهارت ...
، موثق
الصفحه ٢٥١ : : جبل
في قبلة محلة شهار ، به كانت دكة الملك سعود رحمهالله. وكتب
ديدييه الثمامي EL ـ Tomane ? ، وفي معجم
الصفحه ٢٦٤ : قرن. انظر
: آل زلفة ، الطائف في كتب الرحالة الأوروبيين ، موثق سابقا ، الحلقة ٦ ، الجزيرة ،
العدد ١٠١٧٩
الصفحه ٦ :
الكتب السعودية ، العددين الخامس والسادس ، المجلد العشرين ، ١٤٢٠ ه / ١٩٩٩ م.
الصفحه ٨ : ، فما تذكره جاكلين بيرين يوضح مدى
المسؤولية الملقاة على عاتق الباحثين ممن يتقنون الفرنسية لنقل الكتب
الصفحه ٢٠ : من القرن التاسع عشر ، فإننا لا نجد له ذكرا
في الكتب التي تحدثت عن الرحالة في الجزيرة العربية وخصوصا
الصفحه ٢١ : : التراث الشعبي في أدب الرحلات (٣) ، وأشارت إليه ، وترجمت له وتحدثت عن بعض أحداث حياته ،
وعن كتبه التي لها
الصفحه ٢٣ :
كتبه عن «الأشراف
والوهابيين». وقد وضحنا كل ذلك في حواشي الترجمة. لقد كان ديدييه مطلعا على رحلة
الصفحه ٢٦ : سابقا.
(١) نشر الأستاذ
الدكتور محمد بن عبد الله آل زلفة ، مجموعة من المقالات بعنوان : الطائف في كتب
الصفحه ٢٧ : ؛ فعرّفت بأشخاص الرحلة ، وما غمض من
أمكنتها وحوادثها ، ووثقت النصوص قدر الطاقة من كتب الرحالة الآخرين
الصفحه ٢٨ :
Goum ، والعباسي إلى
العباري Al ـ Abbari. وقد أثبتّ في الحواشي الأسماء كما
كتبها ديدييه لأن بعضها
الصفحه ٤٦ : كتب بعض الرحالة أن شجرة الحجاج
هي الشجرة الوحيدة التي نراها على طريق القاهرة ـ السويس ؛ وليس ذلك بصحيح
الصفحه ٥٧ : المكرمة
، والتي تكفل للمؤمن أن يحمل اللقب الأثير (الحاج) ، وكان على المصحف إهداء
بالعربية كتبه بيرتون بخطه
الصفحه ٥٩ : ، ج ١ ، ص ١٦٥ ـ ١٦٧.
(١) كتبها ديدييه : Mont Abou d Anadj ، ولعل الصواب ما أثبتناه في الأصل ، انظر : رحلة
الصفحه ٦٢ : دون أي
__________________
(١) كتب اسم الجبلين
في الترجمة الإنكليزية لرحلة ديدييه ، موثق سابقا