الصفحه ١٦٨ : فرضه السلطان محمود (١) على الجيش التركي. وليس ذلك الزي ، باستثناء الطربوش ،
إلّا
الصفحه ١٧١ :
هذا الموضوع. أخلف
أحد السلاطين وعده لأحد العرب ، فما كان من هذا إلّا أن نعته بسلطان خان ، ففهم
الصفحه ١٨٥ : طبعا متمردا ؛ ولكنه لم
ينجح إلّا فيما ندر بالتغلب عليهم ، وآلت الشرافة بعد موته ، إلى حسين الذي كان
أحد
الصفحه ١٨٨ : ، ناهيك عن أن الهدايا التي كانت مخصصة للمساجد لم
تكن تصل إلى وجهتها إلّا بعد أن يأخذ منها جزءا كبيرا
الصفحه ١٩٢ : ، هو نيبور. انظر كتابه المذكور سابقا ، ج ٢ ، ص ١٣٢. والمرجح أن
الشيخ لم يسافر إلا إلى الجهات التي ذكرها
الصفحه ١٩٣ : أمر فإن المصلح العربي ، لم يلق إلا نجاحا
بسيطا في دعوته إبّان حياته ؛ لأن الشرق أكثر تمردا من الغرب
الصفحه ١٩٥ : والدوري
للصيغة التي تلخص شريعة الإسلام «لا إله إلا الله محمد رسول الله». وكانوا يجهلون
كل شيء غيرها. أمّا
الصفحه ١٩٩ : سعود مصدر السلطات كلها ؛ إذ جمعها في يده ، ولم يكن
في زمن السلم يستشير إلا صفوة العلماء الذين ينتمون
الصفحه ٢٠١ :
أمّا غزواته ناحية
الفرات ولبنان (كذا ، وربما يقصد سورية) فلم تكن إلّا غارات سريعة يقوم بها للحصول
الصفحه ٢٠٣ : ، ولم يفكر بتنفيذ أوامر السلطان إلّا في عام ١٨٠٩ م ، عند ما كلف
ابنه الثاني طوسون بيك (٢) الذي كان له من
الصفحه ٢٠٤ : أحمد بونابرت ، وغضب عليه
طوسون مرة وأمر بقتله إلا أنه دافع عن نفسه وهرب إلى حاميته التي أصلحت الأمر
الصفحه ٢٠٨ : لا يتلقون رواتب أبدا ، فإنهم لم
يكونوا يحصلون إلّا بصعوبة كبيرة على حاجاتهم الضرورية الأولية ، وقد
الصفحه ٢١٢ : يجهلون طبائع الأتراك. لم يعد عبد الله يستطيع الاعتماد
إلّا على حرسه الخاص المكوّن من أربع مئة عبد أسود
الصفحه ٢١٥ : ، وبألّا يتركنا
إلّا عند عودتنا إلى جدة ، رجل ذو اعتبار في البلاد ، وشريف ، وحاكم مدني أو وال
لمكة المكرمة
الصفحه ٢١٧ : جميعا مسلحون بالرماح / ٢٠٨ / وبالخناجر ، ولم يكن معهم أسلحة نارية. ورأينا
من المناسب ألا نحمل أسلحتنا