الصفحه ١٣٤ : الحجيج السوري ولا يجمع
إلّا من هذه المنطقة. انظر : رحلات بوركهارت ... ، موثق سابقا ، ص ٢٨٢. وانظر : ص
٢٨٥
الصفحه ١٣٥ : التي لم نستطع تبين ملامحها عند مرورنا ،
إلا بمساعدة المنظار. وفي منطقة أعلى ، وإلى الداخل قليلا هناك
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السادس
جدّة (*)
أخبروني في
القاهرة أن جدة ليست إلّا حيا صغيرا ، وقد تكرر ذلك على مسامعي
الصفحه ١٤٠ : يسمونها : حجر مكة ، وتسمى في الحجاز «العقيق» والتي ليست ،
كما أعتقد ، إلّا ما يسمى العقيق الأحمر ؛ ويصنعون
الصفحه ١٤٢ : قط ، ووجدت من الناس كلهم لطفا
وفضلا (٢). ولم يزعجني إلّا المتسولون الذين ينتشرون في كل أحياء المدينة
الصفحه ١٤٤ :
إلّا عن فضائل جدة ، وإليكم الآن مساوئها : فالماء العذب نادر فيها ، وهواؤها سيىء
في فصل الصيف ؛ حار ورطب
الصفحه ١٤٥ : ؛ وهو
لا يساوي في مصوع إلا تلرا واحدا. وليس ببعيد ، وبالقرب من باب المدينة المنورة ،
هناك ثكنة عسكرية
الصفحه ١٤٨ :
الإعجاب. وليس
للقبور أي زينة خارجية إلّا شاهدتان مستقيمتان منتصبتان ، إحداهما عند الرأس
والأخرى
الصفحه ١٥١ : الأيام في أسواق الشرق ، ولا يكاد أحد يستطيع الحصول على ذلك إلا
في إستانبول التي يوجد فيها وحدها الثروة
الصفحه ١٥٣ : يعلم أنه لا يمكن للفرنسيين
شراء العبيد إلّا لتحريرهم ، وأن كل عبد يشترونه يصبح حرا بمجرد أن تتم عملية
الصفحه ١٥٨ : أن تعرّفها لأوروبي ، ولا يمكن
له أن يفهمها ـ ليست إلا تطبيقا عمليا للممثل الشرقي القائل : خير لك أن
الصفحه ١٦١ : ثلاثة أطواخ (ذيول) ، وللوالي طوخان (ذيلان). ولم يكن يترتب على العزل من
المناصب سحب الذيول (الأطواخ) إلا
الصفحه ١٦٥ : ، إلّا أنها مفهومة ، وإن
اللبيب من الإشارة يفهم!
لقد فقد الحج
كثيرا من ألقه ؛ فالفقراء والمساكين يؤدون
الصفحه ١٦٦ : ـ الساخر ـ السخرية ، وهي ضرب من الرواية الساخرة
تنسب إلى بيترون Ptrone ، لم يبق منها إلّا قطع يختلط فيها
الصفحه ١٦٧ : اسمها ، ولم يكن حينئذ إلا مجرد جندي ، على مجوهرات باعها ب ٢٠
ألف قرش ؛ واشترى بهذا المبلغ جيادا ، وكان