الصفحه ٣٠٦ :
ـ إسماعيل بيك (قائد
ثكنة أقامها محمد علي باشا في جدة) ، ١٤٥.
ـ ألان (ضابط
إنجليزي) ، ١١٥
الصفحه ٣٠٨ :
ـ دوكيه (المترجم
وموثّق العقود في القنصلية الفرنسية في جدة) ، ١٦٣ ، ١٧٧ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢٢٣ ، ٢٦٧
الصفحه ٦٢ :
بمقاومة سلبية ،
تحولت بعد ذلك إلى مقاومة يخشاها الأعداء ، ولا يمكن في الغالب قهرها بسبب الظروف
الصفحه ٧٥ : بالخطر ؛ فقد أصبح لون السماء ، داكنا ومصفرا ،
يوحي بالشؤم ، وملأت السماء في وقت قصير السحب السوداء ، وحلّ
الصفحه ١٤٣ : السنوية ، ولكن سياستها لم تكن تسمح لها بمضايقة مواطنيها
المسلمين في ممارسة عبادتهم ، واكتفت باعتبار
الصفحه ١٧١ : الحالة في أوروبا حيث يطلقون
على كثير من هذه الحيوانات اسم : ترك (١).
ونفهم من ذلك
لماذا كان الباشا
الصفحه ٢٩١ : لزيارة مكان إقامته ؛ لأننا كنا نظن أننا بذلك
نقوم بإجراء شكلي لا يمكن تجاهله ، كما نفعل في أوروبا عند ما
الصفحه ٣٦ : في نهاية النهار قرب المحطة رقم ٣ على ست
مراحل فقط من القاهرة ، وبالتحديد تحت برج اللاسلكي الذي أنشى
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني
السويس
إن موقع السويس
الهام ، في قلب خليج على البحر الأحمر ، جعل منها منذ أمد
الصفحه ٧٣ : ذلك البحار الشجاع ، ولو استطاع العودة من لجة المحيط
لدفنه عباس دون شك في التراب لكي يعاقبه على بطولته
الصفحه ١٦١ : السعيد سليمان : تأصيل ما
ورد في تاريخ الجبرتي من الدخيل. القاهرة ، دار المعارف ، د. ت. ص ١٤٦ ـ ١٤٨. (عن
الصفحه ٢٥٧ : كثيرا مدة إقامتنا في الطائف ؛ إذ لمّا وصلناها ، وانتهت مهمته ، أو علّقت
على الأقل ، ولم يكن عليه أن يعود
الصفحه ٢٩٩ : بين الناس ؛ لكنه لم يكن قد
غادر بعد موقعه الذي كان عليه البقاء فيه حتى وصول خليفته. وأدى عزله إلى عزل
الصفحه ٣١١ :
ـ قاري (اسم أحد
التجار الهنود في الطائف) ، ٢٧١.
ـ قتادة (بن إدريس)
، ١٨١.
ـ كاترين (القديسة
الصفحه ٦٩ :
كما في البداية ،
بحاجة إلى مساعدة أحد. وانتهى بي الأمر إلى اعتياد ركوب ذلك الرحل ، المقلق في