الصفحه ٤٠ :
، مع أنها قليلة ، وكانت في هذه الأثناء بعض القبرات التي لا تكاد ترى تغني بنغمة
فرحة في طبقات الهوا
الصفحه ٢٠٠ : الغنائم التي يكسبونها من
الأعداء ، والتي كانت تقسّم حسب قانون يطبق بدقة. وكانت تلك الغنائم في غالب
الأحيان
الصفحه ٢٣٧ :
شاقة ، وأنهم يتمتعون بلطف فائق ، وبطبائع وعادات غاية في البساطة. كانت تبدو في
عيونهم وهم يروننا نمر
الصفحه ٣٠٤ :
نقول ونحن نلفظ الأنفاس الأخيرة : «أموت بعيدا وليس حولي صديق ليغلق جفنيّ ، ويبكي
عليّ».
مات القنصل في
الصفحه ٣٨ : عليها ، لا تكاد تساوي فلسا من العملة الفرنسية.
إن أي حدث يعدّ في
الصحراء ظاهرة ، أقل حدث في السماء أو
الصفحه ٩٩ : عنها في شؤون الحياة المادية ؛ وهو يبيعك مقابل أي / ٨٠ / مبلغ ، مهما كان
قليلا ، عرقا يدعي أنه مصنوع من
الصفحه ١٧٠ : غبيا في
الابتزاز والجور من كل الأنواع ، وهو مأخذ غريب عند ما يصدر عن خادم لعباس باشا ،
كان يذكر لي أشيا
الصفحه ١٨١ : الأطفال إبّان حياتهم كلها كثيرا من الود
والاحترام لأسرهم التي نشؤوا في كنفها ، وهم ينادونهم بقولهم : أبي
الصفحه ٢١٤ :
التي تذكر بأخلاق
المرابطين في أوروبا الشمالية.
ونستطيع بعد ذلك
القول : إن الحكومتين الحقيقيتين
الصفحه ٢١٨ : على الطريق من جدة إلى مكة المكرمة. شربنا في
الرغامة قهوة الوداع ، وكان الليل قد هبط عند ما تفرقنا. كنا
الصفحه ٦١ :
في مقابل عين موسى
تقريبا ، على الجانب المواجه جبل عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر
الصفحه ٨٦ : الكنيسة الرومانية). ولما ادعى الإمبراطور
نقولا (١) أنه حامي أبناء دينه الذين يعيشون في أراضي الإمبراطورية
الصفحه ١١٩ : الأزرق كلها من الأزرق الصافي إلى الأزرق النيلي
الغامق جدا ؛ وهو في كثير من الأمكنة يكتسي اللون الأحمر
الصفحه ٢٤٥ :
منفرد ترتفع فوقه
مئذنة بيضاء.
إن لمظهر قصر
الشريف بعض الأناقة ، ولا ترى العين فيه أي تناسق. وهو
الصفحه ٢٩٤ : يقم جيلنا بهذا الواجب فإن الجيل القادم سيقوم به.
وتكمن في هذا ، المسألة الشرقية التي سبق طرحها ، والتي