الصفحه ٢١٧ :
الأسفار في نظر
المسلمين ، فالثلاثاء يوم مشؤوم ، والعرب لا تحب السبت لأنه يوم اليهود الذين
الصفحه ٢٢٣ : ، ماذا سنقول / ٢١٦ / عنهم لمواطنينا
إن لم نجد في الجزيرة العربية ما نستحقه من تقدير واحترام؟ ولم يفت
الصفحه ٢٦٩ :
الفصل الحادي عشر
من الطائف إلى جدة
غادرنا الطائف في
٢ مارس (آذار) ، في الخامسة مسا
الصفحه ٢٩٦ :
بالتأكيد لأحد أن يجد سعيها إلى ذلك منكرا. إن الأمة العربية متفوقة على الأتراك
في كل المجالات. فإذا أردت
الصفحه ٧٤ : ؛ وقد كنا على الأرجح نشهد خلافا من هذا
النوع ، دون أن نتدخل فيه بالطبع من قريب أو بعيد.
ومهما يكن من
الصفحه ٧٧ : الوادي على حدوث اضطراب ضخم ، وهي ملقاة هناك في
قعر ذلك الخندق العميق ؛ بعضها مختلط ببعض ، وكأنها جثث توحي
الصفحه ١٠٧ : عنها ، وفي هذا اليوم أشعر حقا لأول مرة أنني أقمت في الصحراء.
ثم شددنا الرحال
عند مطلع الشمس إلى ذلك
الصفحه ١١٣ : مسرعا أن تلك الهوام كانت كما يبدو قد اعتادت العرب ، وظلت وفية لهم ، ولم
ينلنا منها إلا إزعاج بسيط.
تلك
الصفحه ١٥٣ :
من رأسها إلى
قدميها ؛ ولم تكن ترتدي أي شيء تحته ، كان ذلك كل ما ترتديه ، ولم يكن الراغبون
فيها
الصفحه ١٦٧ :
إن خيالة الشرق
هؤلاء الذين يسمّون باشي بوزوق ، وهذا يعني بالتركية : ميليشيا ، هم داهية تحل في
الصفحه ٢٠١ : للأتراك الذين يعدهم هراطقة ، وإن في تلك البلاد كل الأسباب
التي تدعوه لكراهيتها ، وكل ما فيها يجعل غاراته
الصفحه ٢١٩ :
تناول قطعة من
البطيخ الأحمر ، وهذا في رأيهم أمر إن فعلناه فلا نتجاوزه بسلام. ولئن كان ذلك
السبب
الصفحه ٢٢١ :
ضخم تقبع مكة
المكرمة في أسفله ، كان أمامنا ، وكان جديرا بالاسم الذي يحمله ، لأنه كان يلتمع
تحت حزم
الصفحه ٢٦٥ :
الإنجليز ، ومن كل
المستويات ، سواء في البلاد الأجنبية ، أم في بلادهم ، ورأيتهم في كل الأماكن
الصفحه ٢٩ : ، وفرنسا ،
وأوروبا كلها ، بسبب ظروف خاصة وعامة لا جدوى من ذكرها ، وليس بالإمكان التعرض لها
في هذا المكان