الصفحه ١٩٠ : المفترض أن للشريف ـ الأمير سلطة على كل القبائل المنتشرة
في صحراء الحجاز ؛ ولكنه لا يمارس على تلك القبائل
الصفحه ٢٠٦ : . لقد ذهب إلى جدة
لاستقبال محمد علي عند وصوله إلى الحجاز ، وعادا معا إلى مكة المكرمة ، وتعاهدا
رسميا على
الصفحه ١٠٥ :
هناك من سيذهب
للبحث عنهم ، وكلما كثر البدو كثرت الجمال. تلك كانت حالة البلد ، واعتمادا على
أوامر
الصفحه ١١٤ : مثل هذه اللحظات. كان
السنبوك يصرّ عند كل عاصفة عابرة كما لو أنه سيخرق ، وكان يميل على جانبيه كل
الميل
الصفحه ١٣٦ : تحتوي على أحجار كريمة
، وأننا نجد فيه ، وخصوصا في مياه جدة ، كثيرا من السمك الطيار الذي يسميه العرب
الصفحه ٢٠٢ : ضدهم ،
أملا في أن يساعده الباب العالي في توجيه ضربات حاسمة لهم. ولمّا لم يستطع التغلب
على حذره حمل
الصفحه ٢٠٣ : المتطرفة التي كان يمارسها الحجاج الأتراك ، أجبروهم على تصرف أكثر
لياقة ، وردعوا بقسوة الفوضى التي كانوا
الصفحه ٢٠٤ :
هزيمة في مضيق
الجديدة (١). وأجبر على التراجع إلى ينبع ، والتحق بجيشه هناك ، ونجح
في السنة التالية
الصفحه ٢١٨ :
أما الزمام فكان
من الجلد المضفور بمهارة. كان لنا ، ونحن على ظهور الهجن تحفّ بنا المرافقة ،
والشريف
الصفحه ٢٧٧ :
بعض ، والتي تنتشر
على أطراف المنطقة الخضراء ، ومنها تتكون قرية الزيمة التي يسكنها بدو متحضرون
الصفحه ٣٨ : عليها ، لا تكاد تساوي فلسا من العملة الفرنسية.
إن أي حدث يعدّ في
الصحراء ظاهرة ، أقل حدث في السماء أو
الصفحه ٧٩ :
صعدنا هذه الطلعة الطويلة التي لا تنتهي على القدمين : واستمرت حفلة التعذيب ساعة
حسبناها قرنا. ويرى الناظر
الصفحه ٩٨ : والخجل.
كان عليّ أن أرسل
في الأمسية التي وصلنا فيها رسالة إلى المهندسين الفرنسيين المقيمين في وادي
الصفحه ١٣٨ : ،
وعليه أبراج في حالة جيدة. إن هذا المعقل لا يصمد ساعة أمام قصف المدفعية
الأوروبية ، ولكنه على الدوام كان
الصفحه ١٤١ : البيت
حيث يقوم المزين بعمل ثلاثة فصود رأسية على الجزء الملحم لكل خد بدءا من الزاوية
الخارجية للعينين إلى