الصفحه ١٣١ : طالما ألحوا عليّ ، وبأدب جم ، لأزور أماكن غوصهم. وكان يمر أمامي أيضا جيئة
وذهابا ، وبأنفة ، عدد من
الصفحه ١٣٣ : تحل به نوبة الحمى يظل مستلقيا على سجادته مرتعشا ، مرسلا
تأوهات محزنة ، وعند ما كانت تمضي النوبة ، كان
الصفحه ١٤٩ : الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي يلفها
الضباب ، وتختفي ملامحها في عتمة المساء. لقد توافرت لي
الصفحه ١٦٩ :
نسخة مقلدة من
الزي الغربي ؛ وينبغي على كل الموظفين ، عسكريين أو مدنيين ، الالتزام بارتداء ذلك
الزي
الصفحه ٢٠٧ :
المكان المقدس. ثم
نصب له محمد علي في نهاية الأمر فخا متقنا ، ومدبرا بإحكام فوقع فيه غالب ، وتمّ
الصفحه ٢١١ :
من لحومهم. ويمكن
لهذا التصرف الفظيع أن ينبىء بالفظاعات الأخرى. ومن بسل سار الباشا على طريق اليمن
الصفحه ٢١٢ : الجهد المستمر ، والنضال بلا هوادة ، الاستيلاء على الدرعية (١) التي هدمها رأسا على عقب ، وأجبر السكان على
الصفحه ٢٢٠ : . ولكن الحركة التي فرضها الحذر عليه تمّ تنفيذها فجاءة وكادت تكون
قاضية بالنسبة إليّ ؛ لأنني لو لم تتوافر
الصفحه ٢٢٩ : ووعهرة ، كان يصدر عن حوافر البغال عند وقوعها عليها
صوت يشبه صوت احتكاك المعادن. وبعد ميل على / ٢٢٤
الصفحه ٢٤٩ :
للوضع. لقد بدا لي
منفتحا بقدر ما هو مستقل ، وإن كان لدي ما آخذه عليه فذلك أنه كان مدنيا أكثر مما
الصفحه ٢٢ :
يصف الأماكن
والأسواق والمياه والأشجار ، ويركز على البشر بطباعهم ولباسهم ومساكنهم ، وسيجد
علما
الصفحه ٤٦ : تدرج.
نصبنا خيامنا قرب
المحطة رقم (١٣) ، على أرض حجرية تنتشر عليها نباتات الداتورة (١) Daturas. لقد
الصفحه ٥٥ : واضحة ، خاصة بأهل فلورنسة ،
ولم يكن يعرف أي كلمة عربية ، على الرغم من أنه أقام في مصر خمسة عشر عاما
الصفحه ٥٦ :
كنا بحاجة إلى
مركب يحملنا إلى جدة ، ولم يكن الحصول على مركب يناسبنا بالسهولة التي نعتقدها ،
لأن
الصفحه ٦٥ : المالك لا يستطيع أبدا أن يجني ثمارها ؛ لأن بدو الجوار
يسارعون إلى جنيها / ٤٠ / ويستولون في كل سنة على