الصفحه ٢٠٥ : ما استهانوا كثيرا
بأعدائهم ، ولم يواجهوهم بالقوة المطلوبة ، ونتج عن ذلك أنهم أجبروا على ترك
الحجاز
الصفحه ٢١٠ :
الطامة الكبرى (١). لم يكن عبد الله يقود القوات بنفسه في معركة بسل ، بل كان
على رأس جماعة من الاحتياطيين
الصفحه ٣٠٠ : إن الشريف الأكبر في الطائف عرض علي أمرا مغريا :
لقد عرض علي / ٣٠٥ / ، وإن بتلميح دون تصريح ، وبوساطة
الصفحه ٦ : جانبه الرسمي ، ركز على الجوانب السياسية
بداية ، والاقتصادية لاحقا. أما الوجود الفرنسي فقد كان عسكريا
الصفحه ٧ : عدا
كتابا واحدا هو كتاب إدوارد جوان الذي جاء مشتملا على فصول ممتعة ومهمة لحملات
محمد علي المبكرة على
الصفحه ٣٣ : أمتعتنا ذات حجم مقبول ؛ لأننا مقدمون على رحلة طويلة ، وينبغي أن نحمل
معنا كل لوازمها من خيام وأسرة ، وسجاد
الصفحه ٤٣ :
المستعجلة ، ولا
يسمح للقناصل بمقابلته إلا عند ما لا يجد دفعا لذلك ؛ ويكون مجبرا على ذلك بسبب
الخوف
الصفحه ٥١ :
فهو أكثر بعدا
أيضا ؛ إذ يذهب الناس بحثا عنه إلى بركة موسى ، الواقعة على الشاطىء الآخر لخليج
السويس
الصفحه ٦٧ : في أيديهم ؛ وكم أصبحت أثيرا لديهم ، عند ما ضاعفت لهم
كمية القهوة والدخان أربع مرات ، بل عشر مرات على
الصفحه ٨٢ :
Rosa هي وحدها القادرة
على رسم منظر الرعب هذا ، لنتصور أن جبلا ضخما من الجرانيت يتداعى بسبب هزة
الصفحه ٩٩ :
إذا يحق للمسافرين
الحصول على خبز الدير ، شأنهم شأن كل الناس ، ولا يحق غير ذلك أبدا : أما كل
الباقي
الصفحه ١٠٨ : كنت شاهدا على المعركة ، وأتيحت لي الفرصة خلالها
لمراقبة قوة ذلك الحيوان ورشاقته الفطريتين ، وكيف يتحول
الصفحه ١١٦ : السكان الأصليين الذين يمكن بالتأكيد تفهم فضولهم الذي
لم يكن على أية حال مزعجا.
إن رؤية أوروبي في
هذه
الصفحه ١١٨ :
حصلت على هذه
المعلومات من باشا المدينتين المقدستين الذي أكد لي أنه رأى الأمور بعينه ؛ وأقرّ
أن ذلك
الصفحه ١٢٩ :
متمسكة بالبداوة ،
مع أنها كانت تسكن المدينة ، لقد حافظت على زي جيرانها في الصحراء ، مع أنها أصبحت