الصفحه ٢٠٢ : ضدهم ،
أملا في أن يساعده الباب العالي في توجيه ضربات حاسمة لهم. ولمّا لم يستطع التغلب
على حذره حمل
الصفحه ٢٠٤ :
هزيمة في مضيق
الجديدة (١). وأجبر على التراجع إلى ينبع ، والتحق بجيشه هناك ، ونجح
في السنة التالية
الصفحه ٢١٨ :
أما الزمام فكان
من الجلد المضفور بمهارة. كان لنا ، ونحن على ظهور الهجن تحفّ بنا المرافقة ،
والشريف
الصفحه ٢٧٧ :
بعض ، والتي تنتشر
على أطراف المنطقة الخضراء ، ومنها تتكون قرية الزيمة التي يسكنها بدو متحضرون
الصفحه ٣٨ : عليها ، لا تكاد تساوي فلسا من العملة الفرنسية.
إن أي حدث يعدّ في
الصحراء ظاهرة ، أقل حدث في السماء أو
الصفحه ٧٩ :
صعدنا هذه الطلعة الطويلة التي لا تنتهي على القدمين : واستمرت حفلة التعذيب ساعة
حسبناها قرنا. ويرى الناظر
الصفحه ٩٨ : والخجل.
كان عليّ أن أرسل
في الأمسية التي وصلنا فيها رسالة إلى المهندسين الفرنسيين المقيمين في وادي
الصفحه ١٣٨ : ،
وعليه أبراج في حالة جيدة. إن هذا المعقل لا يصمد ساعة أمام قصف المدفعية
الأوروبية ، ولكنه على الدوام كان
الصفحه ١٤١ : البيت
حيث يقوم المزين بعمل ثلاثة فصود رأسية على الجزء الملحم لكل خد بدءا من الزاوية
الخارجية للعينين إلى
الصفحه ١٥١ : تكرّر على الدوام الأغنية نفسها ، وكانت رتابة الأغنية
تجعلها أكثر حزنا وعويلا. كان قلبي ينفطر لسماعها في
الصفحه ١٥٦ :
هذه المآدب
المتفرقة ، التي ليست بذات دلالة في أوروبا ، تكتسب بعض الأهمية على بعد ١٢٠٠ فرسخ
عن
الصفحه ١٦٥ : على ما أظن أرملة
، وهي ، وإن كانت لم تظهر من آيات البذخ ما يظهره القادمون من بلاد فارس أو من
إستانبول
الصفحه ١٧٦ :
موت أبيه ،
وانهيار عائلته ، ونشأ في القاهرة برعاية محمد علي وتحت أنظاره. ثم عاد بعد فترة
إلى
الصفحه ١٨٠ :
وإن كثيرا من
هؤلاء الأشراف فقراء جدا ويعيشون على النفقة التي يدفعها إليهم الباب العالي ،
ولكن ذلك
الصفحه ١٨٨ :
العشرين سنة التي حكم خلالها ، واستقل تماما عن الباب العالي ؛ فقد استولى ، كما
ذكرت سابقا ، على واردات