الصفحه ٢٣٩ : مباشرة إلى المنزل الذي
جهزوه لإقامتنا : كانت تشتعل على بابه عدة مشاعل ، واصطف لدى الباب أيضا حرس مكون
من
الصفحه ٢١ : علاقة بمصر الدكتورة إلهام محمد علي ذهني في كتابها : مصر في
كتابات الفرنسيين في القرن التاسع عشر
الصفحه ٢٥٧ :
كانوا على الدوام
ضمن الحاشية. ناهيك عن أننا اصطحبنا معنا عددا من خدمنا الخاص ، ولم نر الشريف
حامد
الصفحه ٨٩ :
بعض الأودية
المجاورة. وإن البئر داخل الدير هي البئر التي قابل عليها موسى عليهالسلام ، قبل أن يبعث
الصفحه ٢٤٨ : عليه الأحجار الكريمة التي يخطف
لمعانها الأبصار.
بدأت حديثي بأن
شكرت له كرم الضيافة الذي خصني به
الصفحه ٢٧١ : وجدنا على يميننا قصرا ضخما أبيض ، تحيط به حديقة خضراء / ٢٦٨ / كثيفة الأشجار
، اسمه شبرا مثل اسم قصر خالد
الصفحه ٦١ :
في مقابل عين موسى
تقريبا ، على الجانب المواجه جبل عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر
الصفحه ٦٨ : ، على العكس مما سبق ، ذو
خطوة واثقة ومريحة ، وسيره لطيف ، وإذا أحسن تدريبه فإن راكبه يستطيع في أثنا
الصفحه ٧٣ : ذلك البحار الشجاع ، ولو استطاع العودة من لجة المحيط
لدفنه عباس دون شك في التراب لكي يعاقبه على بطولته
الصفحه ١٥٢ :
أسياد من علية
القوم وأقويائهم فإنهن يحتقرن بقية الرجال ؛ ويا لسوء حظ الشخص البسيط الذي يتجرأ
على
الصفحه ١٩٠ : المفترض أن للشريف ـ الأمير سلطة على كل القبائل المنتشرة
في صحراء الحجاز ؛ ولكنه لا يمارس على تلك القبائل
الصفحه ٢٠٦ : . لقد ذهب إلى جدة
لاستقبال محمد علي عند وصوله إلى الحجاز ، وعادا معا إلى مكة المكرمة ، وتعاهدا
رسميا على
الصفحه ١٠٥ :
هناك من سيذهب
للبحث عنهم ، وكلما كثر البدو كثرت الجمال. تلك كانت حالة البلد ، واعتمادا على
أوامر
الصفحه ١١٤ : مثل هذه اللحظات. كان
السنبوك يصرّ عند كل عاصفة عابرة كما لو أنه سيخرق ، وكان يميل على جانبيه كل
الميل
الصفحه ١٣٦ : تحتوي على أحجار كريمة
، وأننا نجد فيه ، وخصوصا في مياه جدة ، كثيرا من السمك الطيار الذي يسميه العرب