الصفحه ٩١ :
تبدأ طلعة جبل
سيناء أمام باب الدير : فيمر الطريق في شعب ضيق بين جبل حوريب وجبل اليهود ،
ويستعمل في
الصفحه ١٠٢ : الأرثوذكس ، وآخر للكاثوليك ، وكان قنصل فرنسا في
القدس مكلفا بالسهر على حقوق اللاتينيين أمام تطرف اليونان
الصفحه ١٠٥ :
العادة دوما في الشرق ، تركناه واقفا ، ولم ندعه يدخل علينا بل تركناه على قدميه
أمام الباب ، ولم نوجه إليه
الصفحه ١٠٩ : أمامي بلطف
، ورحب بي بشهامة عربي من العرب الأوائل. وبينما هو يوجه إلي التهاني وعبارات
المجاملة كان
الصفحه ١٢٦ : يصبح من يحدق مشكوكا فيه ، ويتّهم بأنه عائن.
كان حمالة القاهرة
ينزعجون عند ما كنت أتوقف أمام البيوت
الصفحه ١٢٨ :
من النخيل منفردتان أمام المسجد ، وليس هناك أكثر من ذلك خارجها. وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام
الصفحه ١٣٠ : أمام عيني ، خلال عدة ساعات ، مرور كل
السكان الذكور ؛ ولم أر أية امرأة.
__________________
(١) جا
الصفحه ١٣٨ : ،
وعليه أبراج في حالة جيدة. إن هذا المعقل لا يصمد ساعة أمام قصف المدفعية
الأوروبية ، ولكنه على الدوام كان
الصفحه ١٥١ :
وفي كل صباح ، وفي
الساعة نفسها ، كانت تمرّ أمام نافذتي بدوية جميلة شابة من أسيوط في مصر ، تمثل
الصفحه ١٥٢ : المختالة.
عند ما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ١٥٨ : ينفذ بهما
وعده ، فقد كان أمامي أسبوع انتظار كامل ؛ وكان ينبغي عليّ أن أشغله ، ولكن كيف؟
لم يبق لي ما
الصفحه ١٧١ : الطريقة في السفر تناسبني ؛ إذ لم أكن أنوي المثول أمام
الشريف الأكبر ، بصفتي رحالة يحميه أعداؤه ويفرضونه
الصفحه ١٧٥ : بشرته يساوي في السواد لون بشرة والده ، وكان يقف أمام
والده وقفة احترام ، ولا يجرؤ على الجلوس دون إذنه
الصفحه ١٨٣ : ، بينما تعزف فرقة
موسيقية أمام بابه ، كما هي العادة في بلاد إفريقيا ، ويدعو له الخطباء في
المساجد. يخاطبه
الصفحه ١٨٧ : يشعر
بالرهبة أمام خروف كامل. كان ذا صوت جهوري ، وبارعا في ألعاب القوة الجسدية ، حتى
إنه كان يقذف