الصفحه ٢٩٢ :
الرائعة في
السلوك. ومعاذ الله أن تكون غايتي من البحث عن السبب هي التقليل / ٢٩٥ / من قيمة
ذلك الكرم
الصفحه ٦٧ : في أيديهم ؛ وكم أصبحت أثيرا لديهم ، عند ما ضاعفت لهم
كمية القهوة والدخان أربع مرات ، بل عشر مرات على
الصفحه ٢١٨ : على الطريق من جدة إلى مكة المكرمة. شربنا في
الرغامة قهوة الوداع ، وكان الليل قد هبط عند ما تفرقنا. كنا
الصفحه ٢٩١ : ما وصلنا إلى الطور ، وزرنا جبل سيناء. لقد طلبنا ، أو رجونا أن يطلب
لنا ، السماح من الأمير ـ الشريف
الصفحه ١٨١ :
للمرة الأولى إلّا على متن الخيول إلى جانب آبائهم ، وكأنهم رجال ، لا أطفال.
وينتج عن تلك التربية الرجولية
الصفحه ٣٠١ :
أو أربعين يوما.
قررت إذا عبور البحر الأحم بخط مستقيم من جدة إلى سواكن. وكنت أنوي أن أذهب من
هناك
الصفحه ٢٧١ : النافذة ،
بل من الكوة التي تسمح للضوء بالدخول إلى الغرفة ، وقع ناظري على بركة ماء كبيرة
تحيط بها حديقة
الصفحه ٢٩٦ :
بالتأكيد لأحد أن يجد سعيها إلى ذلك منكرا. إن الأمة العربية متفوقة على الأتراك
في كل المجالات. فإذا أردت
الصفحه ٨٦ : العثمانية ، فإنه لم
ينس هؤلاء الرهبان ، بل إنهم تلقوا منه هدايا سخية ، تدل على كرمه واهتمامه. وإن
كل تلك
الصفحه ٢٣٦ : السهل : إنها الطائف. يؤدي منحدر ثان أقل انحدارا وقصرا من الأول إلى
وادي القرن الذي كان مرصعا بالروضات
الصفحه ٢٤٨ : عليه الأحجار الكريمة التي يخطف
لمعانها الأبصار.
بدأت حديثي بأن
شكرت له كرم الضيافة الذي خصني به
الصفحه ١٠٠ : اشتريناها ، أجرة الرحلة إلى الجبل ، أجرة
خدمات متنوعة ... الخ. لم يكن هناك أي اعتراض على ذلك. ثم قدموا لنا
الصفحه ١٦١ : يرسل فيما مضى إلى المدينتين
المقدستين ، وجدة باشا يحمل ثلاثة ذيول (١) احتراما
الصفحه ٢٧٧ : يعيد بناءه.
ما كادت القافلة
تصبح على أهبة الاستعداد حتى تدفق علينا الحليب من كل حدب وصوب ، لقد جاء من
الصفحه ١٧٠ : يستهزئون بلقب «خان» الذي يحمله كبار رجال الدولة ، فيحولونه من اسم
إلى فعل يدل على الخيانة ، وإليكم القصة