الصفحه ٢٥٤ :
على سبيل الذكرى ،
بعض المنتجات البسيطة كل البساطة من الصناعات المحلية.
رافقني إلى السوق
أسودان
الصفحه ٦٣ : اللياقة الشرقية في مجال التمدن. تقدم القهوة لكل الناس دون تمييز ، وتقدم
الشيشة إلى من هم على منزلة
الصفحه ٧٣ : ذلك البحار الشجاع ، ولو استطاع العودة من لجة المحيط
لدفنه عباس دون شك في التراب لكي يعاقبه على بطولته
الصفحه ١٥٠ : عن كنهها.
وإذا عدت إلى
الأرض فإنني كنت أرى من عل القسم الشمالي من المدينة كله ؛ السوق الذي كانت
الصفحه ٧١ : أعود مرة أخرى إلى عباس باشا.
رأينا فيما سبق أن
عباس باشا الذي وجد أن العباسية قريبة جدا من القاهرة
الصفحه ٨٣ :
على بعد خطوات من
هنا ، احتاج وصولنا إليه ثلاث ساعات. إن أسواره الجرانيتية العالية ، والأعلام
الصفحه ١١٢ :
ضرب من الكوثل ،
أعدوا تحته خلوة أطلقوا عليها اسم مقصورة ولا فخر! وهي واسعة تكفي لاحتواء مرتبتين
الصفحه ١٩٦ :
عددا كبيرا منهم ،
لم يكن يمتلك ما يكفي من الوعي ؛ فكان يقضي حياته في شرك عميم(١).
وما زال في
الصفحه ٩٥ : نصادف العدد (٤٠) عدة مرات على طريقنا ، إنه يتكرر بكثرة في العهد القديم
والعهد الجديد : فاليهود تاهوا
الصفحه ٨١ : ، وينحدر حتى البحر. وبينما كنا نمر
أمامه خرج علينا منه بدوي يسير على قدميه ، مرّ بنا وإمارات الفظاظة تبدو
الصفحه ٤٠ :
الآتية من المقطم
تحوم فوق رؤوسنا ، مستعدة كل الاستعداد وقد نفد صبرها ، لكي تنقض على فضلات طعامنا
الصفحه ١٥٥ : ، الكابتن كورمييه Cormier من قاعدة الهند ، وصل إلى جدة في رحلة استطلاع. وتحمل
السفينة على متنها ، ناهيك عن
الصفحه ٢٢١ : بدون شك أوكارها ، لم نكن إلا على بعد ساعة على الأكثر من
مكة المكرمة ، ولكن أحدا لم ينطق باسمها ولو مرة
الصفحه ١٨٧ : يتمتع بشعبية كبيرة بسبب ما عرف عنه من شجاعة ، وقدرة
على الإقناع ، وأساليب مغرية. كان ضخما ، وكان له على
الصفحه ٢٢٨ :
بالتفاف طويل كي تصل
إلى الطائف. وأرسل لنا الشريف الأكبر بدلا منها ما يقارب خمسة عشر بغلا كانت