الصفحه ٦١ : السماء المزينة بالنجوم ، ومنها ما ينتمي
إلى آسيا ، ومنها ما ينتمي إلى إفريقيا ، وقد جال بخاطري بانفعال
الصفحه ٦٨ : ء
سيره تناول فنجان من القهوة دون أن تسكب منه نقطة واحدة ، وهو سريع / ٤٤ / ، يستطيع
قطع ما يربو على أربع
الصفحه ١٢٧ :
لقد ابتليت ينبع
بأعداد هائلة من الذباب ، يغزو كل شيء ، أماكن البيع ، والبيوت والمساجد ، ويصل
إلى
الصفحه ٣٢ : ، وقضيت
فيها ثلاث ليال / ٣ / ، واستغرقت الرحلة مني زمنا يزيد على وقت العربات بثماني
مرات. غادرت القاهرة
الصفحه ١٥٤ : ، وهذا ما يحدث غالبا ، ولكنه بذلك يحظر على
نفسه أن يبيعهن مرة أخرى : لأنه من العار على مسلم أن يبيع جارية
الصفحه ١٤٧ : أن يكون قبرها معروفا حتى اليوم. ويورد
الأنصاري ما قاله ابن جبير من أن القبة التي على القبر كانت منزلا
الصفحه ١٣٣ : الريس
عشية وصولنا إلى ينبع بحمى مقلعة لم يستطع التخلص منها ، وظلت تقض مضجعه حتى جدة.
/ ١١٧ / كان عند ما
الصفحه ٢٠٤ : الأخيرة على مصر ، ثم أسلم واشتراه أحمد بونابرت ،
ولجأ إلى حماية زوجة محمد علي بعد أن قتل صقيليا من خدم
الصفحه ٤٧ :
إليها أمر حماية
البئر ، وكانت تأخذ رسوما من كل من يأتي للتزود بالماء. شربت حميرنا هنا لأول مرة
الصفحه ٢٤ : مدى ارتباطه بالباب العالي ،
وموقفه منه. وعلى الرغم من أن ذلك غير صحيح ، ولكنه غير مستبعد ، ولا مبالغ
الصفحه ٨٠ : يظن أنه أحلى عشر مرات من العسل. والطرفاء تعرف بشجرة المنّ إذ
تتسلط عليها دودة كدودة القز تثقب جذوعها
الصفحه ٢٧٦ :
الصمت مطبقا ، وحسبت نفسي وحيدا. كنت مستلقيا على سجادتي ، وملتفا بعباءتي ، كنت
آخر من تسلل النوم إلى
الصفحه ٢٩٧ :
ذلك ، وأي شعب في
أوروبا كلها لا يبدي نهما للذهب يفوق بكثير ما نجده عند أولئك البدو من حب المال
الصفحه ٢٧٣ : ببنادق الفتيلة ، وهي لاتني تغزو جيرانها. وعلى الرغم من أنها ما زالت
تتقاضى خوة من القوافل التي تعبر أرضها
الصفحه ٩٨ : والخجل.
كان عليّ أن أرسل
في الأمسية التي وصلنا فيها رسالة إلى المهندسين الفرنسيين المقيمين في وادي