الصفحه ٢١٩ : حامد الذي كان يتسلح بالمترك ؛ وهو
عبارة عن قضيب قصير معقوف يستخدمه العرب لتوجيه الجمل من على الرحل
الصفحه ٢٥٢ : عانيت من الحر
الشديد في جدة قبل ثلاثة أسابيع.
اشتق اسم الطائف
في العربية من «الطواف» ، وهناك بخصوص هذا
الصفحه ٢٩٣ : خضوعهم لهم.
ولست أرى سببا
وجيها للكيل بمكيالين ؛ بأن ننكر على العرب تطلعهم للاستقلال ، ونجد ذلك عدلا
الصفحه ١٥ :
تحكم بريطانيا
إبان مجيء ديدييه إلى الجزيرة العربية الملكة فكتوريا الأولى Victoria ١ re
الصفحه ٤٠ : عطلة عدة أشهر خصصها لأداء الحج إلى مكة المكرمة شأنه شأن أي مؤمن
حقيقي ، كان يتكلم العربية بإتقان
الصفحه ١٢٥ :
بتلك الرائحة
المقززة الخاصة بالمدن العربية ، والتي وجدتها نفسها في المغرب وفي طرابلس الغرب
وفي مصر
الصفحه ١٣٩ :
السود الأقحاح القادمين من البلاد القريبة من خط الاستواء ، ولكنهم عبيد ، في حين
أن الآخرين أحرار
الصفحه ١٥٧ : الداخل ؛ وهي مشهورة في الجزيرة العربية بغزارة / ١٤٥ / مياهها ،
وجودة ثمارها ، وخضرة بساتينها. وهي دار
الصفحه ١٧٩ : من أنحاء الجزيرة العربية ، وهم
يعترفون بأنهم أقارب ، ويعاملون بعضهم بحسب ذلك في المناسبات كلها
الصفحه ٢١٥ : ، وبألّا يتركنا
إلّا عند عودتنا إلى جدة ، رجل ذو اعتبار في البلاد ، وشريف ، وحاكم مدني أو وال
لمكة المكرمة
الصفحه ٢٩١ : / استقبلني الشريف الأكبر. لم أكن
بالتأكيد أنتظر مثل ذلك الاستقبال الذي يذكّر بأجمل أيام الكرم العربي التي
الصفحه ٣٠٣ : من العرب كانوا ، حسب تقاليد البلد ، يجرون بالجنازة مسرعين.
كنّا نتبعهم ؛ أنا ورفيق رحلتي ، والسيد كول
الصفحه ٦٣ : ء يحن إلى
العرب ، بل إلى الأتراك ، وشيخ البلد يوناني من سكان المدينة يسمى كوستاندي Costandi ، كنت أحمل
الصفحه ٧٤ : : «ورد في معجم الشهابي للعلوم الزراعية ما ننقله
باختصار : نبات معمر خشبي يتميز عن الشجر بقلة ارتفاعه وإن
الصفحه ٢٥٦ : ،
وطولها حوالي اثني عشر قدما. انظر أيضا : كتاب الأصنام ، ص ١٦ ؛ والمفصل في تاريخ
العرب قبل الإسلام ، لجواد