الصفحه ٢٣ : .
(١) استنتجنا ذلك
بالاعتماد على معلومات أوردها ديدييه ووجدناها عند تاميزييه في كتابه : رحلة في
بلاد العرب ، انظر
الصفحه ٢٦ : على بلجريف الذي كان يرغب في القيام برحلة إلى بلاد العرب ليكشف عن حقيقة
الوضع فيها ... وقد قيل : إن
الصفحه ٢٣١ : والإدرار. وذكر تاميزيه في كتابه : رحلة في بلاد العرب ـ الحملة
الصمرية على عسير ١٢٤٩ ه / ١٨٣٤ م ، القسم
الصفحه ٢٤٤ :
المعنونة : رحلة في بلاد العرب ، الحملة المصرية على عسير ١٢٤٩ ه / ١٨٣٤ م ،
الرياض ، ١٤١٤ ه / ١٩٩٣ م. ووصف
الصفحه ٦٥ : العربية ولم أجد إلا الواحات واحدها واح على غير قياس وقال ياقوت الحموي
في معجم البلدان ، ط. دار صادر
الصفحه ٢٣٦ : حدّة
__________________
(١) ذكر البلادي في
معجم معالم الحجاز ، ج ٥ ، ص ٢٢٤ أن الصواب : عروان بالعين
الصفحه ٣٢٩ : ، ١٤٢٢ ه.
٨ ـ البلادي ،
عاتق بن غيث ، معجم معالم الحجاز ، عشرة مجلدات ، تواريخ مختلفة من ١٣٩٨ ه
الصفحه ١١١ : البلادي في معجم معالم الحجاز ، ١٣٩٨ ه ـ ١٩٧٨ م ، ج ١ ، ص ١٧٩ أنه سمي
البحر الأحمر لوجود الشعب ذات اللون
الصفحه ٢٥١ : : جبل
في قبلة محلة شهار ، به كانت دكة الملك سعود رحمهالله. وكتب
ديدييه الثمامي EL ـ Tomane ? ، وفي معجم
الصفحه ٢٢ : ء الأنثر وبولوجيا (الإناسة) ، وعلماء الاجتماع ، والجغرافيون فائدة جلّى في
رحلة ديدييه.
لقد التقى ديدييه
الصفحه ٢٧٠ : فنسب إليه. وذكر البلادي في معجم
الحجاز ٨ / ١٠٢ أنه كان في مر الظهران (٣٠٠) عين ، وأنه أدرك «٣٦» منها
الصفحه ١٢٤ : البحارة ، شأنهم شأن العرب كلهم ، بكل أعمالهم على وقع الغناء ، فهم ، سواء
كانوا ينشرون الأشرعة أم يطوونها
الصفحه ٢١٣ : يعد لهم نفوذ سياسي ،
ولم يعودوا قوة مستقلة ، فإن عددهم ظل كثيرا في الجزيرة العربية ، وخصوصا في
الجنوب
الصفحه ١٣٨ : ،
وهما مسميان بذلك بسبب وضعهما الجغرافي : فحي الشام يقع في الشمال على الطريق إلى
سوريا ؛ وحي اليمن في
الصفحه ١٣ :
الحجاز ، وقابل في جدة خالد بن سعود الذي تولى الحكم في البلاد النجدية بين عامي
١٨٣٨ ـ ١٨٤١ م / ١٢٥٤ ـ ١٢٥٧