الصفحه ٢٢٧ : أكبر ، ومحمد رسول الله!» ولكن ذلك لم يكن يكفي
للإجابة عن سؤالي.
لقد كان يجري في
تلك الأنحاء نبع ما
الصفحه ٢٣١ : بفضل خطوات البغال
الواثقة ، ونفهم لماذا لا تستطيع الجمال سلوك هذه الطريق. إن مدفعية محمد علي ،
إبّان
الصفحه ٢٣٢ : رحلة تاميزيه الدكتور محمد بن عبد الله آل زلفة ، ونشره في الرياض ١٤١٤ ه
/ ١٩٩٣ م.
(١) قال العياشي في
الصفحه ٢٣٣ : ، جغرافيته ـ تاريخه ـ أنساب قبائله ، تأليف محمد سعيد
بن حسن آل كمال ، ١٤١٦ ه / ١٩٩٥ م ، جمع وتعليق د. سليمان
الصفحه ٢٤١ : محمد سيد شمس (٢) ، وكانت أعماله في مكة المكرمة ، إلّا أنه كان في تلك
الفترة
الصفحه ٢٤٢ : استقبالنا عند وصولنا. ولكن ابن محمد
شمس وحده هو الذي لبى دعوتنا للعشاء ، بينما ذهب الجد بسبب كبر سنه
الصفحه ٢٤٥ : والده الذي دمره / ٢٤٤ / محمد علي ، وجد بئرا مليئة
بالذهب أخفاه فيها جده الشريف مساعد.
ولمّا وصلنا إلى
الصفحه ٢٤٧ : وتخلى عنها في العام نفسه ، وخلفه محمد بن عون
١٨٢٧ ـ ١٨٥١ م / ١٢٤٣ ـ ١٢٦٧ ه. وسافر إلى دمشق في عام ١٨٣١
الصفحه ٢٤٨ : الحديث ، د. محمد بن عبد الله آل زلفة ، ط ١ ، الرياض ،
١٤١٢ ه ، ص ٤٥ ـ ٦٢ ؛ وكتاب : عسير من ١٢٤٩ ه
الصفحه ٢٥٣ :
كتاب : الطائف : جغرافيته ـ تاريخه ـ أنساب قبائله ، مذكور أعلاه.
(٢) نقل محمد سعيد بن
حسن آل كمال في
الصفحه ٢٥٥ : محمد بن فوزان سنة ١٣٨٩ ه». وذكر الدكتور آل كمال في تعقبه
الدكتور آل زلفة أن العزى لقريش ، وكان موقعه
الصفحه ٢٥٨ : محمد عبد القادر الفقي في
مجلة القافلة ، مج ٤٩ ، ع ٣ ، ص ١٠ ، ربيع الأول ١٤٢١ ه / يوليو (تموز) ٢٠٠٠
الصفحه ٢٦٠ : تعيين الشريف محمد بن عون الأمير
السابق المطرود.
وانظر ص ٢٨٦ ـ ٢٨٧ من الجزء نفسه حيث
يتحدث هورخرونيه عن
الصفحه ٢٦٣ : تجتاح مكة المكرمة ، وتتجنب الطائف ، وعن مصر ومحمد علي الذي كان
الشريف يتحدث عنه باعتدال شديد ، مع أن هذا
الصفحه ٢٦٧ : جمادى الأول ١٢٧١ ه
١٥ فبراير (شباط) ١٨٥٥ م
التوقيع : عبد الله بن محمد سيد شمس الدين