الصفحه ١٧٦ : الجزيرة العربية ، وكان إبّان رحلتي يقيم في جدة ، ويعيش من النفقة التي خصه
بها الباب العالي ، بعيدا عن
الصفحه ٧٢ : السري لباشا مصر. كان يأمل ، وهو يرى
الباب العالي متورطا في حرب مدمرة مع روسيا ، الاستفادة من الإنهاك
الصفحه ١٨٢ :
بركات (١) التي ذاع صيتها في طول البلاد وعرضها ، لأن أمراء مكة
المكرمة كانوا خلال عدد من القرون
الصفحه ٢٠٥ : الرجال الذين يولدون في أسرته ، لو أن كل واحدة من زوجاته ولدت في كل يوم
مولودا ذكرا» (١). وإن ذكريات
الصفحه ٤٨ :
الذكريات الجليلة
التي تستدعيها تلك الجبال تطبعها بطابع هو أكثر مهابة وجلالا. وصلنا في ظهيرة
اليوم
الصفحه ١٦٩ : المستعارة ، ومتناسب مع جوهر شخصهم ، إنهم
اليوم يبدون على حقيقتهم ، في غاية القبح عموما ، بدناء قبل الأوان
الصفحه ٢١٤ :
التي تذكر بأخلاق
المرابطين في أوروبا الشمالية.
ونستطيع بعد ذلك
القول : إن الحكومتين الحقيقيتين
الصفحه ١٤٦ : باب محكم الإغلاق ، وهي فريدة
من نوعها لم أر في الشرق مثلها ، حيث تترك المقابر بلا سياج ولا حارس.
إذا
الصفحه ١٠٠ : بعد ذلك بلطف
قائمة حساب إضافية صغيرة لم نكن ننتظرها ؛ وتحتوي على تفصيلات هي غاية في الطرافة
: عشرون
الصفحه ٢٢٨ : عشرة أو اثني عشر عاما ، يلبسون كالرجال ، ويتسلحون
بمثل سلاحهم ، وكانوا في غاية الكياسة. لقد شد انتباهي
الصفحه ٤١ : في إتقان اللغات
الأجنبية حتى إنه كان في أواخر حياته يستطيع أن يتكلم تسعا وعشرين لغة ، وما لا
يقل عن
الصفحه ١٧ :
لاروس (١) القرن العشرين أنه مات منتحرا في ١٣ مارس (آذار) في باريس
عام ١٨٦٤ م بعد أن أصيب بالعمى
الصفحه ٢١ : ديدييه ووصوله إلى جدة في عام ١٨٥٤ م ،
وذلك في كتابها : جدة في مطلع القرن العاشر الهجري / السادس عشر
الصفحه ١٠١ :
إذا من نظنهم نحن؟
مئة وعشرون قرشا لأناس مثلهم ، لأناس مثلنا! مئة وعشرون قرشا! إن في ذلك عارا
علينا
الصفحه ٢٠ : من القرن التاسع عشر ، فإننا لا نجد له ذكرا
في الكتب التي تحدثت عن الرحالة في الجزيرة العربية وخصوصا