الصفحه ١٣٦ : إلى جدة لم تستغرق إلّا أحد عشر يوما ، ممّا يعني أننا كنا نبحر بسرعة
ممتازة ، خصوصا إذا أخذنا في
الصفحه ١٢٩ : (١). وما دمنا في صدد الحديث عن اللباس ، فإنني أقول : إنني في هذا اليوم ،
وللمرة الأولى استبدلت بالقبعة
الصفحه ٢٢٣ : ، أحد خدم الشريف الأكبر ؛ وأستعمل هنا كلمة
خادم بالمعنى الذي كانت تحمله في القرن السابع عشر ، للإشارة
الصفحه ٢٩٦ :
عشر قرنا ، ولن يزول حتى نهاية الزمن.
إنها أمة عالمة
ومثقفة ؛ نبغت في العلوم قدر ما نبغت في الفن
الصفحه ٢٧٠ : شطرا كبيرا من حياتها في الوادي ... وربما
تكون هي التي أعطت الوادي اسمه الحالي.
(١) لعله باب الحزم
الصفحه ٢١٥ :
الفصل التاسع
من جدة إلى الطائف
في يوم ٢٢ فبارير (شباط)
جاء مصطفى أفندي ، وكيل الشريف الأكبر
الصفحه ١٥٧ : ...
، موثق سابقا. وسيتحدث ديدييه بالتفصيل عن روشيه ديريكور في الفصل الثالث عشر
المعنون ب «مغادرة جدة» ص ٣٠٦
الصفحه ٢٨٣ : الفرش الوحيد
في المنزل : لقد عددت منها ما لا يقل عن خمس عشرة سجادة ممدودا بعضها فوق الآخر.
كانت تلك
الصفحه ١٥٢ : المختالة.
عند ما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ٢١٨ : هم أكثر بصيرة ، كيف ذلك؟
إنهم نصارى».
ولمّا كان خروجنا
من باب مكة المكرمة فإننا عبرنا معسكر
الصفحه ٨٦ : الوصايا العشر (٢). ومن الملاحظ أن نبي بني إسرائيل (موسى عليهالسلام) لا يبدو في اللوحات الشرقية / ٦٦
الصفحه ١٨٣ : ء للسلطان في الحرم خلال الصلوات العامة. لقد كان هناك ، كما هي الحال اليوم ، باشا تركي في جدة ،
ولكن سلطته
الصفحه ٨٧ :
رائعته (١) الموجودة في كنيسة القديس بيير (في روما ـ الفاتيكان) Saint ـ Pierre Aux Liens ، ولكنهم
الصفحه ١٦٣ :
الزيارة ، كما هي العادة بين ذوي الاعتبار. كان الاستقبال في غاية اللياقة : إذ
كان على الباب لجنة عسكرية
الصفحه ٦٦ : نسمع أصوات النواقيس كل يوم عند العصر ؛ أي في الساعة الثالثة بعد الظهر.
وإن كان صحيحا وجود مثل هذه