الصفحه ٢٨٠ : بفعل
القحط ، وحر النهار القاسي في اليوم السابق ، استرخت أعصاب جسدي كلها بالتدرج
بتأثير ذلك الجو الرطب
الصفحه ٢٨٤ : مجاملته ، والأكل من كل أصناف الطعام التي يقدمها لهم ،
ولو كان عليهم أن يرتكبوا عشر مرات في اليوم خطيئة
الصفحه ٢٩ : ، وفرنسا ،
وأوروبا كلها ، بسبب ظروف خاصة وعامة لا جدوى من ذكرها ، وليس بالإمكان التعرض لها
في هذا المكان
الصفحه ٢٩٩ : أرسل إليّ في اليوم الذي تلا يوم عودتي إلى جدة أحد أقربائه
ليهنئني باسمه لنجاح رحلتي. وقد غيّرت هذه
الصفحه ٢٩٢ : أرسلت مواطنها لدراسة
الوضع في البلد ، واستطلاع مدى ارتباطه بالباب العالي ، وموقفه منه. وعلى الرغم من
أن
الصفحه ٢٤٩ :
ينبغي ، ومتأوربا أكثر من اللزوم. ولعل سبب ذلك أنه قضى أربعة وعشرين عاما من
حياته في إستانبول قبل أن يسمح
الصفحه ١٤٨ : الأصلية ،
التي ترى في الموت خلاصا ، هو باب للعبور إلى الخلود الأبدي.
يذهب أقرباء
الميتين وأصدقاؤهم في
الصفحه ١٤٩ : في هذا اليوم أيضا فرصة
مراقبة قصر فترة الغسق في / ١٣٤ / هذه المنطقة الاستوائية. كانت الشمس قد غابت
الصفحه ١٦ : الحال عليه اليوم» ؛ وهذا يعني أن المؤلف كان في عام ١٨٥٦ م قد
فقد بصره لأن هذا التاريخ (٢٠ أكتوبر (تشرين
الصفحه ٢٦٤ : تمرّ بها
الدولة العثمانية (النصف الثاني من القرن التاسع عشر) وله بصمات في كثير من
الأحداث التي واجهتها
الصفحه ٥١ : للبضائع والتجار ، وفيها
سوق واحد يفتقر في ثلاثة أرباع السنة إلى الحاجات الضرورية جدا : تلك هي اليوم حال
الصفحه ٢٥٦ :
تعاليمه.
أرسل لنا الشريف
الأكبر في اليوم التالي الخيول والمرافقين لزيارة المناطق المحيطة بالمدينة. لم
الصفحه ٢٢٢ : الوعكة القصيرة في
الأمسية السابقة ، والاهتمام الذي أولانيه في مساء ذلك اليوم الذي ضللنا فيه
الطريق.
كان
الصفحه ٢٧٤ : ، وكان أحدها ، وقد ولد في اليوم نفسه ، محمولا كالطفل الصغير بين
ذراعي أحد الرعاة. لقد استقبلنا هؤلا
الصفحه ٥٢ : إلى الإسكندرية
ليركبوا السفينة إلى بريطانيا وبالعكس. ويحدث هذا في كل خمسة عشر يوما نشاطا ينتج
عن توفير