الصفحه ١١٧ :
منحوتة ومحفورة في
الصخور ، وهي كلها تقريبا مؤلفة من صالة كبيرة ، ومن عدد من المقاصير الصغيرة ،
ومن
الصفحه ١٤٠ :
الخاصة ، يتسابقون
، يتقابلون ، يتدافعون بأكتافهم ، أو إنهم يستقرون في المقاهي لمعالجة قضاياهم. إن
الصفحه ١٩٧ :
المشاعر يختلف كل
الاختلاف عن المادية الفظة التي ينغمس الأتراك فيها. إن ما يميز الوهابية ، ويوضح
الصفحه ١٤ :
أما على المستوى
الدولي فقد كانت تركيا في حرب مع روسيا ، وكانت فرنسا تقف إلى جانب تركيا بسبب
الصفحه ٢٢ : ء الأنثر وبولوجيا (الإناسة) ، وعلماء الاجتماع ، والجغرافيون فائدة جلّى في
رحلة ديدييه.
لقد التقى ديدييه
الصفحه ٥٣ :
عسكرنا في المدينة
، وكأننا في الصحراء ، لقد نصبنا خيامنا على الشاطىء ، وسط عدد من المدافع
المنصوبة
الصفحه ٦٠ : تلك اللجة الضحلة ليلا ، إنهم يفعلون ذلك بصعوبة في وضح النهار ، ولا يفعلونه
إلّا بعد أن يصالحوا الأرواح
الصفحه ٧٩ :
فيها مرهونة بكبوة
من ركوبه ، بسبب وعورة الطريق ، وكثرة الحجارة فيها ، وقربها من الهاوية. لذلك
الصفحه ١٦٤ : النبي صالح المهدمة. لقد زودني بمعلومات
أخرى هي في نظري موضع شك : فهو ، على سبيل المثال ، رفع عدد سكان
الصفحه ١٦٦ : الشخصيات
الرسمية التي عرفتها بعد الباشا ، ولكن على سبيل الفضول ، كان كرد عثمان أغا (٣) ، كذا يسمونه في
الصفحه ١٩٨ :
نفسه ؛ فقد كان
يملك ألفي رأس من الخيل الأصيلة النادرة الأنساب في نجد ، وكان ثمن بعضها باهظا ؛
شأن
الصفحه ٢٠٤ :
هزيمة في مضيق
الجديدة (١). وأجبر على التراجع إلى ينبع ، والتحق بجيشه هناك ، ونجح
في السنة التالية
الصفحه ١٩ :
الأخير إلى ديدييه
إلّا في حاشية علمنا منها اسم الإنكليزي الذي كان يرافق ديدييه ، ولم يذكر اسمه
الصفحه ١١٤ :
للكسل والرعب ،
سلموا أمرهم لله وحده في توجيه المركب وحمايته ؛ بعضهم صمت ، وبعضهم الآخر كان
يستغيث
الصفحه ١٣٤ :
المنورة أشجار البلسم المكي الذي يتمتع بسمعة طيبة في الشرق ، بل في الغرب أيضا ،
ويجنى من تلك الجبال عسل ذو