الصفحه ١٨٤ : في أوروبا ؛ إنها سلطة دنوية خالصة ، تنتهي عند باب المسجد ، وليس لها أي
تأثير في مجال العقيدة والعبادة
الصفحه ١٨٩ :
كان غالب بخيلا لا
يفكر إلّا في زيادة ثروته ؛ وكانت كل الوسائل تبدو له مواتية لبلوغ ذلك ، فقد كان
الصفحه ١٩٠ : المفترض أن للشريف ـ الأمير سلطة على كل القبائل المنتشرة
في صحراء الحجاز ؛ ولكنه لا يمارس على تلك القبائل
الصفحه ١٩١ :
محبوبا من أولئك
الذين لم يكن لديهم ما يخسرونه ، وقد أسف عليه الناس كثيرا.
لقد تولى السلطة (١) في
الصفحه ٢٠٠ : الغنائم التي يكسبونها من
الأعداء ، والتي كانت تقسّم حسب قانون يطبق بدقة. وكانت تلك الغنائم في غالب
الأحيان
الصفحه ٢٢٤ : للجميع ، وظلت الهجن وحدها في الخارج ، وكانت قطع من الخشب الصمغي قد أشعلت
بمثابة مشاعل ، وتنشر في المكان
الصفحه ٢٣٧ :
شاقة ، وأنهم يتمتعون بلطف فائق ، وبطبائع وعادات غاية في البساطة. كانت تبدو في
عيونهم وهم يروننا نمر
الصفحه ٢٥٤ : إلى الجلوس في حوانيتهم ، ويسرعون في الإجابة عن أسئلتي. كان الجميع
يحيونني بأدب جم ، ولما خرج أحد
الصفحه ٢٥٥ : : اللات. وهناك في منطقة غير بعيدة عن الطائف صنم آخر اسمه : العزى (١). وقد أشار هيرودوت (٢) He ? rodote إلى
الصفحه ٢٧٧ : ،
ينصرفون إلى زراعة الأرض الصالحة للزراعة ، وتربية قطعان الماشية. وينتصب على نتوء
صخري ، في مكان يشرف على
الصفحه ٢٧٩ : / المشهد لم يكن البتة منتظرا ، ولم
أكن قد رأيت أجمل منه منذ زمن طويل ، وفيه بعض أوصاف الجنة كما بينها الله
الصفحه ٢٩٣ : خضعت لهم في الماضي. لم يعد / ٢٩٧ / باستطاعتهم الدفاع عن
أنفسهم ، ويقمعون الآخرين ، وإن ذلك ، مهما يمكن
الصفحه ٣٠٤ :
نقول ونحن نلفظ الأنفاس الأخيرة : «أموت بعيدا وليس حولي صديق ليغلق جفنيّ ، ويبكي
عليّ».
مات القنصل في
الصفحه ٣٣١ :
زيني ، خلاصة الكلام في بيان أمراء البلد الحرام ، الطبعة الأولى ، مصر ، المطبعة
الخيرية ، ١٣٠٥ ه.
٢٢
الصفحه ٣٨ : عليها ، لا تكاد تساوي فلسا من العملة الفرنسية.
إن أي حدث يعدّ في
الصحراء ظاهرة ، أقل حدث في السماء أو