الصفحه ٢٢١ :
ضخم تقبع مكة
المكرمة في أسفله ، كان أمامنا ، وكان جديرا بالاسم الذي يحمله ، لأنه كان يلتمع
تحت حزم
الصفحه ٢٢٨ :
تنتظرنا في المقهى. وبينما كنا نعدها ، كان يطاف علينا من جميع الجهات بشراب في
صحيفة من خشب. وكانت أخبار
الصفحه ٢٣٣ : يلفت النظر هو المجرى المائي الصافي الذي كان ينتظرنا
على جانبه مفاجأة أخرى ، بل إكرام آخر. كان هناك في
الصفحه ٢٤٤ : ء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس مثلا
في القوة والسرعة بأحد
الصفحه ٢٦١ :
أما بقية اليوم
فقد انقضت في استقبال الزوار ، فقد جاء لزيارتنا على التوالي خازن الشريف الأكبر
الصفحه ٢٦٥ :
الإنجليز ، ومن كل
المستويات ، سواء في البلاد الأجنبية ، أم في بلادهم ، ورأيتهم في كل الأماكن
الصفحه ٢٧٥ : .
لقد غربت أخيرا ، وعند الغروب كنّا ندخل في وادي الليمون أحد أشهر أودية هذه
المنطقة من الحجاز. ولم أكن
الصفحه ٢٩ : ، وفرنسا ،
وأوروبا كلها ، بسبب ظروف خاصة وعامة لا جدوى من ذكرها ، وليس بالإمكان التعرض لها
في هذا المكان
الصفحه ٤٠ :
، مع أنها قليلة ، وكانت في هذه الأثناء بعض القبرات التي لا تكاد ترى تغني بنغمة
فرحة في طبقات الهوا
الصفحه ٥٦ : نستطيع اختيار المركب الذي نريد ، ونحن
مجبرون على ركوب المركب الذي جاء دوره في الإبحار سواء كان مناسبا أم
الصفحه ١٠٣ : الطور واقعة في منطقة نفوذ عباس باشا فقد كانت له فيها حامية صغيرة
كانت تعسكر حينئذ بالقرب من الدير ، وكان
الصفحه ١٢٤ : على كل الأحوال طويلا ؛ إذ هبّ بعد
عدة ساعات هواء الشمال ، الذي يهب لمدة تسعة أشهر في السنة على البحر
الصفحه ١٣٣ :
عابىء بوجودها. إن
هؤلاء الرجال الذين يفرطون في الفزع خلال المد ، تجدهم هنا وقد ملئوا حزما يكاد
يصل
الصفحه ١٥٠ :
كانت غرفتي في
الطابق الثاني ، نقبت لها نافذة ضخمة ، مغلقة ، أو من المفترض أنها كذلك ، بنظام
بالغ
الصفحه ١٧٢ : : لقد كانت تنتشر في جدة
شائعة إقالته من منصبه ، وعلمت من مصدر موثوق به أن ذلك صحيح.
كان ديوان أمين
بيك