الصفحه ١٤٧ :
يرون في القصة
شاهدا على حظر تعدد الزوجات ، وإنما يرونها دليلا قاطعا على أنه ليس من قوانين
الكون أن
الصفحه ١٥٢ : المختالة.
عند ما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ١٥٣ :
من رأسها إلى
قدميها ؛ ولم تكن ترتدي أي شيء تحته ، كان ذلك كل ما ترتديه ، ولم يكن الراغبون
فيها
الصفحه ١٥٤ : عاش معها ، بل إن
الأسياد يتزوجون عادة من الجواري اللواتي أنجبن منهم أولادا ، ويتم ذلك خصوصا في
مدن
الصفحه ١٥٥ : . إنهن بكلمة واحدة حزن كل أسباب الجمال التي تكون
في المرأة ، ولست مندهشا من رؤيتهن يثرن رغبات تستمر
الصفحه ١٦٧ :
إن خيالة الشرق
هؤلاء الذين يسمّون باشي بوزوق ، وهذا يعني بالتركية : ميليشيا ، هم داهية تحل في
الصفحه ١٦٩ : . ونجد صعوبة في اعتياد رؤية الشيوخ العثمانيين الكلاسيكيين ، وخصوصا الباشا ،
وهم يرتدون تلك القلنسوة
الصفحه ١٨٠ : لا يمنعهم من الاعتزاز بالدم الأصيل الذي يجري في عروفهم ، ويعدون أنفسهم
، على الرغم من فقرهم المدقع
الصفحه ١٨٧ : في غاية الاعتدال ، وكان يعيش ببساطة شأنه شأن أي إنسان عادي. كان من الشجعان
المجربين ، وكان كريما يعطي
الصفحه ١٩٤ :
في إحدى مدن نجد
المسماة الدرعية التي أصبحت عاصمة الإصلاح في الإسلام. وكان أهم شخصيات هذه
المدينة
الصفحه ٢٠١ : للأتراك الذين يعدهم هراطقة ، وإن في تلك البلاد كل الأسباب
التي تدعوه لكراهيتها ، وكل ما فيها يجعل غاراته
الصفحه ٢٠٧ :
المكان المقدس. ثم
نصب له محمد علي في نهاية الأمر فخا متقنا ، ومدبرا بإحكام فوقع فيه غالب ، وتمّ
الصفحه ٢٠٨ : أقل عنفا من
الهزيمة الأولى في زهران والقنفذة (٢) ، وهي إحدى مدن الحجاز الخمس. أمّا محمد علي فكان لا
الصفحه ٢١٦ :
وأعترف أن
الانطباع الأول كان بعيدا كل البعد عن أن يكون إيجابيا.
زرناه في اليوم
التالي في بيت
الصفحه ٢١٩ :
تناول قطعة من
البطيخ الأحمر ، وهذا في رأيهم أمر إن فعلناه فلا نتجاوزه بسلام. ولئن كان ذلك
السبب