الصفحه ٥٤ :
أسود ، كان من قبل
في خدمة كلوت بيك (١) Clot ـ Bey الذي اصطحبه إلى باريس ، حيث تعلم
الفرنسية هناك
الصفحه ٨٠ :
وعلى العكس مما
سبق فإن الرمل هنا تزينه / ٥٨ / أزهار جميلة بيضاء وصفراء وبنفسجية تخفف من لمعانه
الصفحه ٨٣ :
على بعد خطوات من
هنا ، احتاج وصولنا إليه ثلاث ساعات. إن أسواره الجرانيتية العالية ، والأعلام
الصفحه ٩٨ : تعبه. إن
الرهبان اليونانيين الذين يحسبون حساب كل شيء بادروا من قبل ، ولكي لا نضع في
حسابنا الحصول على
الصفحه ١٣٥ :
اصطاده ، ولكننا
لم نستطع الشراء منه ، لأنه كان يرفض نقودنا ، ويطلب ثمنا لبضاعته قمحا أو تبغا :
ولم
الصفحه ١٣٨ :
والمدينة محاطة من
الجهة الأخرى بسور سميك ، مرتفع بما يكفي ، مصان صيانة جيدة ، مسبوق بحفرة عميقة
الصفحه ١٥٠ :
كانت غرفتي في
الطابق الثاني ، نقبت لها نافذة ضخمة ، مغلقة ، أو من المفترض أنها كذلك ، بنظام
بالغ
الصفحه ٢٤٢ :
يسكن الطائف ،
ووضع بيته تحت تصرف الشريف من أجلنا ، وذهب مع أسرته كلها إلى منزل آخر ، وكان في
الصفحه ٢٥٢ :
وأخيرا ريع (١) الشهداء. إن
الطبيعة قاسية هنا على الرغم من انتشار البساتين ، وإن ميزتها العامة هي
الصفحه ٢٦١ : ،
وكبير خدمه ، وغيرهما من موظفيه ، ولست أدري إن كان سيدهم قد أرسلهم أم أنهم قاموا
بذلك متطوعين. ثم جا
الصفحه ٣٥ :
بلدة بنها ـ العسل
في وجه مصر البحري ، وقد اختفى القاتلان فترة من الزمن ، ثم عادا للظهور ، ويعلم
الصفحه ٦٣ :
حادث. ورسا مركبنا
عند الغسق في خليج صغير ، آمن كل الأمان ، يتشكل من انحناء بسيط من جبال عنيزة
الصفحه ٦٤ :
سيئة ، وقد كان
أكثر كرما من اليوناني : إذ على الرغم من أنه كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم
الصفحه ١٢٦ : يصبح من يحدق مشكوكا فيه ، ويتّهم بأنه عائن.
كان حمالة القاهرة
ينزعجون عند ما كنت أتوقف أمام البيوت
الصفحه ١٤٤ :
ويختفين تماما في
ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما الأخريات فيرتدين سراويل زرقاء فضفاضة ، مزركشة