الصفحه ١٧٥ : . وكان يلبس كلاهما / ١٦٢ / عباءة
من الموسلين الأبيض ، وثوبا طويلا من حرير بلادهم. وقدما لي في شركتهم
الصفحه ١٨٩ : كان يتدفق إلى خزائنه من كل
الجهات وبكل الوسائل.
وقد سمعت الناس
يقدرون عوائده ب ٦ أو ٧ مليون فرنك
الصفحه ١٩٦ :
عددا كبيرا منهم ،
لم يكن يمتلك ما يكفي من الوعي ؛ فكان يقضي حياته في شرك عميم(١).
وما زال في
الصفحه ٢٣٧ :
حاسرة ، وكان كل
ما يلبسونه ثوبا قصيرا من الكتان الخشن. وكان كل شيء يوضح أنهم يعيشون حياة ريفية
الصفحه ٢٥١ : من النباتات ، ولا تدين بشهرتها
إلا للقحط الشامل الذي يسود الجزيرة العربية. وتسد الأفق من كل الجهات
الصفحه ٢٥٥ : بعد انسحاب الوهابيين من الطائف ؛ ولكنه طلي بالكلس الأبيض من
أعاليه إلى أسافله ، فأصبح له مظهر حديث لا
الصفحه ٢٩٥ : بأعدائهم ، وكما كانوا سيفعلون بنا لو كنا تحت
رحمتهم ، لا يستحقون في آخر الأمر هذا القدر من المراعاة ورحابة
الصفحه ١٢ : الثانية التي امتدت من عام
١٨٥١ ـ ١٨٥٦ م / ١٢٦٧ ـ ١٢٧٣ ه ، وكان عبد المطلب يقضي الصيف في الطائف ، عندما
الصفحه ٩٥ :
أما من ناحية
الشرق أخيرا ، باتجاه سوريا فإن النظر يتيه في أعماق صحراء بلا حدود ، إنها
الصحرا
الصفحه ٩٦ : طريق العودة إلى سهل إيليا عدنا إلى الدير عبر طريق أخرى ، وأدهشني أن الطريق
من هذه الناحية جيدة ، وهي في
الصفحه ١٤٧ :
يرون في القصة
شاهدا على حظر تعدد الزوجات ، وإنما يرونها دليلا قاطعا على أنه ليس من قوانين
الكون أن
الصفحه ١٧٦ : الجزيرة العربية ، وكان إبّان رحلتي يقيم في جدة ، ويعيش من النفقة التي خصه
بها الباب العالي ، بعيدا عن
الصفحه ١٨٣ : هذه المدينة (جدة)
باسم السلطان ولحسابه. وقد حدث الشيء نفسه للقاضي الذي يتم إرساله سنويا من
إستانبول
الصفحه ٢٠٤ : ـ بفضل المساعدات التي تلقاها من مصر ـ أن يستولي على المدينة
المنورة. ووجدت الحامية الوهابية التي ظلت
الصفحه ٢١٥ :
الفصل التاسع
من جدة إلى الطائف
في يوم ٢٢ فبارير (شباط)
جاء مصطفى أفندي ، وكيل الشريف الأكبر