الصفحه ١٨٤ :
نفسها. والشريف
عند نفسه ليس أقل قدرا من السلطان نفسه ، ليس باعتباره أميرا ، وإنما باعتباره
شريفا
الصفحه ١٨٦ : من أنهم لن يعاقبوا عليه ، لقد
كانوا يشعرون بسبب ضعف بعض الأمراء ، أنهم فوق القوانين ، وأصبح تهورهم
الصفحه ١٨٨ :
تنضح بالذكاء
والروحية كهيئته. أوتي قدرا متساويا من الفطنة والفصاحة ، وقد كان من الصعوبة
بمكان
الصفحه ٢١٠ :
الطامة الكبرى (١). لم يكن عبد الله يقود القوات بنفسه في معركة بسل ، بل كان
على رأس جماعة من الاحتياطيين
الصفحه ٢٢٨ :
بالتفاف طويل كي تصل
إلى الطائف. وأرسل لنا الشريف الأكبر بدلا منها ما يقارب خمسة عشر بغلا كانت
الصفحه ٢٧٠ :
القافلة. لم يكن
بالإمكان بكل تأكيد أن نسافر برفقة أشخاص أكثر تقديرا من هؤلاء على أرض الإسلام
الصفحه ٢٨٦ : يسوق هجانه مسرعا. واستمر بنا
السير إلى وقت متأخر في وسط الظلمة التي كان الهلال يخفف منها بضوئه السحري
الصفحه ٢٨٨ : في الأرض لهذه الغاية
، وأعترف أن اللحم المشوي بهذه الطريقة يبلغ حدا من الإتقان غير معروف في فن الطهو
الصفحه ٦ : فيها من وثائق
تتعلق بأحداث قيام الدولة السعودية الأولى ، وتوسع نفوذ تلك الدولة الذي شمل معظم
أنحا
الصفحه ١٣ :
يستطع الباشا أن
يتصور أن حدوث ذلك كان صدفة ، بل إنه أمر وقع بتدبير من الشريف نفسه. ومرة أخرى تم
الصفحه ١٤ : هذا الموقف ، ويستنكره ويقول : إن تركيا لا تستحق ذلك
، يقول ديدييه : «... لقد كنت منزعجا كل الانزعاج من
الصفحه ٣٦ :
من الحجارة. ارتوت
الحمير والجمال من ذلك الماء ما يكفيها لثلاثة أيام ، ثم ولجنا الصحراء أخيرا.
سرنا
الصفحه ٤٤ :
للأشجار احتراما كبيرا ، ولما كانوا لا يرون إلّا قليلا منها في صحرائهم فإنها
بالنسبة إليهم شيء نادر وجديد
الصفحه ٩٤ : التي تتبع كلها تنظيما واحدا ، وتنطلق من مركز مشترك. تتلوى في المنخفضات
وديان ضيقة ، ورملية ، ليس فيها
الصفحه ١٠٧ :
ذاكرتي. كان
الزمان والمكان يزخران بالجمال والسحر : كانت الوديان والكتل السفلية من الجبال قد
بدأ