الصفحه ٣٠١ :
أو أربعين يوما.
قررت إذا عبور البحر الأحم بخط مستقيم من جدة إلى سواكن. وكنت أنوي أن أذهب من
هناك
الصفحه ٢٧ :
تترافق مع الانتقال من نظام لغوي إلى نظام لغوي آخر ، لأن اللغة في واقع الأمر هي
كالموقع الأثري تجد فيها
الصفحه ٣٩ :
اليوم ، وفي الأيام التي تلته عددا من القوافل القادمة من الحجاز وهي تحمل الصمغ
والتمر الهندي والرقيق الذي
الصفحه ٥١ : من الماء. / ٢٥ / أما
المدينة نفسها فلا تكاد تستحق الوصف ، شوارعها وأزقتها ضيقة وملتوية ، وتعج
بالغبار
الصفحه ٦١ :
في مقابل عين موسى
تقريبا ، على الجانب المواجه جبل عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر
الصفحه ٦٦ : الأصوات المعجزة التي لم أستطع التحقق من وجودها ؛ فإن
سبب حدوث ذلك قد يكون سيلا في داخل الأرض ، أو بركانا
الصفحه ٨٥ :
كان قبل التاريخ
الهجري الإسلامي بقرن من الزمن : وليس هناك ما يمنع أن يكون النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٠ :
وضعناه في مسرحية
البخيل لموليير (١) Molie ? re ، ولم يكن أرباغون ليفعل أفضل من
ذلك. قدموا لنا في
الصفحه ١١٤ : بكل أولياء الإسلام. وكان أحد خدمنا ، التركي الذي تحدثت عنه سابقا ، يزيد
من حالة الرعب العام ، كان في
الصفحه ١١٦ : هذا المكان البعيد. وكان أحدهم ، ويا للمفاجأة
السعيدة ، يتحدث الفرنسية ، وكان يقول : إنه من إستانبول
الصفحه ١١٩ :
غيابها تتلون بكل
الألوان ، وبكل ظلال الطيف الشمسي. وإن أكثر الجبال ظهورا من تلك السلسلة هي : جبل
الصفحه ١٤٩ : الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي يلفها
الضباب ، وتختفي ملامحها في عتمة المساء. لقد توافرت لي
الصفحه ١٥٢ :
أسياد من علية
القوم وأقويائهم فإنهن يحتقرن بقية الرجال ؛ ويا لسوء حظ الشخص البسيط الذي يتجرأ
على
الصفحه ١٥٣ :
من رأسها إلى
قدميها ؛ ولم تكن ترتدي أي شيء تحته ، كان ذلك كل ما ترتديه ، ولم يكن الراغبون
فيها
الصفحه ١٦٩ :
نسخة مقلدة من
الزي الغربي ؛ وينبغي على كل الموظفين ، عسكريين أو مدنيين ، الالتزام بارتداء ذلك
الزي