الصفحه ١٣٥ :
اصطاده ، ولكننا
لم نستطع الشراء منه ، لأنه كان يرفض نقودنا ، ويطلب ثمنا لبضاعته قمحا أو تبغا :
ولم
الصفحه ١٣٨ :
والمدينة محاطة من
الجهة الأخرى بسور سميك ، مرتفع بما يكفي ، مصان صيانة جيدة ، مسبوق بحفرة عميقة
الصفحه ٢٤٢ :
يسكن الطائف ،
ووضع بيته تحت تصرف الشريف من أجلنا ، وذهب مع أسرته كلها إلى منزل آخر ، وكان في
الصفحه ٢٥٢ :
وأخيرا ريع (١) الشهداء. إن
الطبيعة قاسية هنا على الرغم من انتشار البساتين ، وإن ميزتها العامة هي
الصفحه ٢٦١ : ،
وكبير خدمه ، وغيرهما من موظفيه ، ولست أدري إن كان سيدهم قد أرسلهم أم أنهم قاموا
بذلك متطوعين. ثم جا
الصفحه ٣٥ :
بلدة بنها ـ العسل
في وجه مصر البحري ، وقد اختفى القاتلان فترة من الزمن ، ثم عادا للظهور ، ويعلم
الصفحه ٦٣ :
حادث. ورسا مركبنا
عند الغسق في خليج صغير ، آمن كل الأمان ، يتشكل من انحناء بسيط من جبال عنيزة
الصفحه ٦٤ :
سيئة ، وقد كان
أكثر كرما من اليوناني : إذ على الرغم من أنه كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم
الصفحه ٦٧ : ،
ولكن إياك أن تطلب منه أي شيء آخر. كان بحارتنا هناك يجلسون القرفصاء ، والشيشة في
أفواههم ، وكؤوس القهوة
الصفحه ١٢٦ : يصبح من يحدق مشكوكا فيه ، ويتّهم بأنه عائن.
كان حمالة القاهرة
ينزعجون عند ما كنت أتوقف أمام البيوت
الصفحه ١٤٤ :
ويختفين تماما في
ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما الأخريات فيرتدين سراويل زرقاء فضفاضة ، مزركشة
الصفحه ١٩٧ : من أن تكون بابا يمرون منه إلى الشرك. ولم يأت الوهابيون في هذا
المجال ، وفي كل المجالات الأخرى بجديد
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أوصى بذلك حتى تجاه الكفار أنفسهم ، وأننا نأتي من بعيد
جدا لزيارة بلادهم ، وعند ما نعود إلى أوطاننا
الصفحه ٢٤١ :
المدعوين مقام كل
الأشياء الأخرى. كانت الشوكات من الحديد ولها قبضات من العاج ، والملاعق كانت من
الصفحه ٢٧٩ : لها صدقة عند ما زوّجها عليا رضياللهعنه. ولمّا كان الأشراف ينحدرون منها عبر ولديها الحسن والحسين