الصفحه ٧٩ :
فيها مرهونة بكبوة
من ركوبه ، بسبب وعورة الطريق ، وكثرة الحجارة فيها ، وقربها من الهاوية. لذلك
الصفحه ٢١٨ :
أما الزمام فكان
من الجلد المضفور بمهارة. كان لنا ، ونحن على ظهور الهجن تحفّ بنا المرافقة ،
والشريف
الصفحه ٩٧ :
رحلتي عدد من
رهبان الدير ، وأراد الأخ بيير أن يرافقني ؛ كان شخصا غريبا كل الغرابة ، يلبس
جلبابا
الصفحه ١٠٤ :
الأوروبية لم تنس
من بينها هذا السبب (جوازات السفر). كان ذلك البنباشي يظن أنه سيجد في أوراقنا
نقصا
الصفحه ٢٣٢ : . وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف
في كل أفعاله. كان النظر من هذا الموضع يقع ، إذا نظرنا
الصفحه ٢٤٥ : ليس ضخما ولا أنيقا ، إنه خليط غير متناسق من الأبنية
المتجاورة بدون نظام ، والتي أقيمت بلا مخطط ، ولكن
الصفحه ١٨٢ :
بركات (١) التي ذاع صيتها في طول البلاد وعرضها ، لأن أمراء مكة
المكرمة كانوا خلال عدد من القرون
الصفحه ٢٢٤ :
الوسط ، وقد وضع
عليه قدر ضخم من النحاس. وكان هناك عدد من الخدم يذرعون البيت جيئة وذهابا ،
يقومون
الصفحه ٢٢٥ :
هذا الجبل ، وهناك
عدد من الروايات المعروفة بهذا الخصوص. وإن لضريحه ، أو ما يسمى بذلك ، مدخلا ضيقا
الصفحه ٢٤٠ : رأسها كرة من الفضة ، وكأنه من حرس الكنائس أو الفنادق السويسريين. وعند ما
ترجلنا جاء إبراهيم أغا خازن
الصفحه ٢٧٤ :
المسلمون من ذلك
في هذا الخصوص ؛ فهم يبادرون إلى ممارسة أركان دينهم في أي مكان كانوا ، ومع كائن
من
الصفحه ٥٤ :
أسود ، كان من قبل
في خدمة كلوت بيك (١) Clot ـ Bey الذي اصطحبه إلى باريس ، حيث تعلم
الفرنسية هناك
الصفحه ٨٠ :
وعلى العكس مما
سبق فإن الرمل هنا تزينه / ٥٨ / أزهار جميلة بيضاء وصفراء وبنفسجية تخفف من لمعانه
الصفحه ٨٣ :
على بعد خطوات من
هنا ، احتاج وصولنا إليه ثلاث ساعات. إن أسواره الجرانيتية العالية ، والأعلام
الصفحه ٩٨ : تعبه. إن
الرهبان اليونانيين الذين يحسبون حساب كل شيء بادروا من قبل ، ولكي لا نضع في
حسابنا الحصول على